زوايا الحدث- المتابعة ┃
قالت مصادر اعلامية جنوب اليمن إن الالاف من جنوبيي اليمن، احتشدوا عصر الجمعة،مرتين بالتوازي،في ذكرى إحتلال قوات الرئيس اليمني السابق/علي عبدالله صالح مدن الجنوب ،لكن الفعالية ذاتها حملت إحتفاءًا مزدوجًا من فصيلي الحراك الجنوبيً بالذكرى ال11 لإنطلاقة الحراك الجنوبي في ذات اليوم.
فيما أقيمت الفعاليتان وسط إحتراز أمني لافت عند موقعي الإحتفال تحسبًا لأي تطور أمني مفاجئ.
وبحسب موقع "عدن الغد" لوّح رئيس المجلس الإنتقالي في جنوبي اليمن،اللواء/عيدروس الزبيدي بإدارة المحافظات الجنوبية فيما إذا أستمر فشل الحكومة الشرعية كما قال.
لكن نائب مدير أمن عدن،العقيد/ علي الكازمي قال هو الآخر أنهمُ يمدون أيديهم لمن يختلفون معهم في إشارة واضحة للإنتقالي الجنوبي بقيادة الجنرال/الزُبيدي.
وشهد ميدان الإحتفال الشهير شرقي المدينة الساحلية فعالية نظمها تيار من الحراك الجنوبي يقف على النقيض، من فصيل آخر نظّم فعالية مشابهة غربي المدينة حملت تأييدًا مطلقًا للمجلس الإنتقالي جنوبًا.
وكان تيار جنوبي يقوده قيادات من المقاومة الجنوبية قد دعا في وقت سابق لإقامة تظاهرة حاشدة في ذكرى إحتلال الجنوب لكن الحضور كان خجولًا شرق عدن.
وقال العقيد علي الذيب الكازمي وهو يشغل منصب نائب مدير أمن عدن،إنهم يمدون أيديهم لمن يختلفون معهم على أمل إستعادة دولة الجنوب كما وصف،وفي إشارة للمجلس الإنتقالي الجنوبي،حيث قال رجل دين موالي للأخير إن من يقف ضد المجلس الإنتقالي الجنوبي هو خائن وبدأ هذا الخطاب محاولة ذكية من الكازمي لإيجاد مزيدًا من التقارب جنوبًا.
وعاد الكازمي وقال أنهم مستعدون للعمل مع الحكومة الشرعية تحت قيادة الرئيس اليمني/عبدربة منصور هادي والمجلس الإنتقالي الجنوبي بإعتبارهم شركاء حقيقون حد قوّله.
واللافت هذه المرة شرقًا،غياب صور القادة الجنوبيين للمرة الأولى منذ إنطلاقة الحراك الجنوبي قبل 11 عامًا،لكن شوهدت صور لشهداء من الحراك والمقاومة الجنوبية.
وتكفلت قوات أمنية من شرطة خورمكسر لتأمين الفعالية التي شهدت حضورًا خجولًا.
وأحتشد الالاف من أبناء مدن الجنوب، وسط شارع المعلا الشهير غربي مدينة عدن إحتفالًا بحدثان مضادان،
الأولى كانت الذكرى ال24 لإحتلال الجنوب لكن الذكرى الثانية كانت فرائحية،جنوبًا،مع الذكرى ال11 لإنطلاق الحراك الجنوبي.
وقال رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي اللواء عيدروس الزبيدي الذي ألقى كلمة من غرفة زجاجية أنهم سيضطرون في المجلس للتدخل فيما إذا أستمر فشل الحكومة الشرعية في إدارة المحافظات الجنوبية،لكنهُ عاد وجدد تأكيده على المضى مع التحالف العربي لمواجهة المد الإيراني والإرهاب في المنطقة حد وصفه.
وكان الزبيدي قد أصدر عديد نقاط كان من أبرزها قرار حظر التجمع اليمني للأصلاح وهو الفرع المحلي لجماعة الأخوان المسلمون في اليمن.
وهذا الأخير طالب دول مجلس التعاون الخليجي،
والدول الخمس الدائمة والدول العشر الراعية ومجلس الأمن الدولي والأتحاد الأوروبي، للتفاعل مع قضية الشعب في الجنوب ومع التحول السياسي الذي طرأ أخيرًا في إشارة منه للمجلس الأنتقالي الذي يقوده.
وقادت قوات أمنية تتبع إدارة أمن عدن وقوات الحزام الأمني مهام التأمين وسط تشديدات أمنية لافتة.
ورفعت في التظاهرة صورًا لقادة في المجلس الإنتقالي وبعض الشخصيات التقليدية جنوبًا مع حضور هائل لإعلام دول التحالف العربي وقادة الإمارات والسعودية.
قالت مصادر اعلامية جنوب اليمن إن الالاف من جنوبيي اليمن، احتشدوا عصر الجمعة،مرتين بالتوازي،في ذكرى إحتلال قوات الرئيس اليمني السابق/علي عبدالله صالح مدن الجنوب ،لكن الفعالية ذاتها حملت إحتفاءًا مزدوجًا من فصيلي الحراك الجنوبيً بالذكرى ال11 لإنطلاقة الحراك الجنوبي في ذات اليوم.
فيما أقيمت الفعاليتان وسط إحتراز أمني لافت عند موقعي الإحتفال تحسبًا لأي تطور أمني مفاجئ.
وبحسب موقع "عدن الغد" لوّح رئيس المجلس الإنتقالي في جنوبي اليمن،اللواء/عيدروس الزبيدي بإدارة المحافظات الجنوبية فيما إذا أستمر فشل الحكومة الشرعية كما قال.
لكن نائب مدير أمن عدن،العقيد/ علي الكازمي قال هو الآخر أنهمُ يمدون أيديهم لمن يختلفون معهم في إشارة واضحة للإنتقالي الجنوبي بقيادة الجنرال/الزُبيدي.
وشهد ميدان الإحتفال الشهير شرقي المدينة الساحلية فعالية نظمها تيار من الحراك الجنوبي يقف على النقيض، من فصيل آخر نظّم فعالية مشابهة غربي المدينة حملت تأييدًا مطلقًا للمجلس الإنتقالي جنوبًا.
وكان تيار جنوبي يقوده قيادات من المقاومة الجنوبية قد دعا في وقت سابق لإقامة تظاهرة حاشدة في ذكرى إحتلال الجنوب لكن الحضور كان خجولًا شرق عدن.
وقال العقيد علي الذيب الكازمي وهو يشغل منصب نائب مدير أمن عدن،إنهم يمدون أيديهم لمن يختلفون معهم على أمل إستعادة دولة الجنوب كما وصف،وفي إشارة للمجلس الإنتقالي الجنوبي،حيث قال رجل دين موالي للأخير إن من يقف ضد المجلس الإنتقالي الجنوبي هو خائن وبدأ هذا الخطاب محاولة ذكية من الكازمي لإيجاد مزيدًا من التقارب جنوبًا.
وعاد الكازمي وقال أنهم مستعدون للعمل مع الحكومة الشرعية تحت قيادة الرئيس اليمني/عبدربة منصور هادي والمجلس الإنتقالي الجنوبي بإعتبارهم شركاء حقيقون حد قوّله.
واللافت هذه المرة شرقًا،غياب صور القادة الجنوبيين للمرة الأولى منذ إنطلاقة الحراك الجنوبي قبل 11 عامًا،لكن شوهدت صور لشهداء من الحراك والمقاومة الجنوبية.
وتكفلت قوات أمنية من شرطة خورمكسر لتأمين الفعالية التي شهدت حضورًا خجولًا.
وأحتشد الالاف من أبناء مدن الجنوب، وسط شارع المعلا الشهير غربي مدينة عدن إحتفالًا بحدثان مضادان،
الأولى كانت الذكرى ال24 لإحتلال الجنوب لكن الذكرى الثانية كانت فرائحية،جنوبًا،مع الذكرى ال11 لإنطلاق الحراك الجنوبي.
وقال رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي اللواء عيدروس الزبيدي الذي ألقى كلمة من غرفة زجاجية أنهم سيضطرون في المجلس للتدخل فيما إذا أستمر فشل الحكومة الشرعية في إدارة المحافظات الجنوبية،لكنهُ عاد وجدد تأكيده على المضى مع التحالف العربي لمواجهة المد الإيراني والإرهاب في المنطقة حد وصفه.
وكان الزبيدي قد أصدر عديد نقاط كان من أبرزها قرار حظر التجمع اليمني للأصلاح وهو الفرع المحلي لجماعة الأخوان المسلمون في اليمن.
وهذا الأخير طالب دول مجلس التعاون الخليجي،
والدول الخمس الدائمة والدول العشر الراعية ومجلس الأمن الدولي والأتحاد الأوروبي، للتفاعل مع قضية الشعب في الجنوب ومع التحول السياسي الذي طرأ أخيرًا في إشارة منه للمجلس الأنتقالي الذي يقوده.
وقادت قوات أمنية تتبع إدارة أمن عدن وقوات الحزام الأمني مهام التأمين وسط تشديدات أمنية لافتة.
ورفعت في التظاهرة صورًا لقادة في المجلس الإنتقالي وبعض الشخصيات التقليدية جنوبًا مع حضور هائل لإعلام دول التحالف العربي وقادة الإمارات والسعودية.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685