زوايا الحدث - وكالات :
دعت سفارة السعودية لدى فرنسا تدعو المواطنين بتجنب الذهاب إلى منطقة
الشانزيليزيه في باريس نظرا لوجود اشتباه أمني بعد الهجوم الذي شهدته
العاصمة الفرنسية اليوم الخميس.
وأوضحت السفارة في تعميم لها، أن القيادة العامة للشرطة الفرنسية "تنصح
بتجنب الذهاب إلى منطقة الشانزلزيه نظراً إلى وجود اشتباه أمني".
وأشارت إلى إغلاق عدد من محطات المترو إلى حين الانتهاء من الإجراءات
الأمنية، مناديةً بتوخي الحيطة والحذر، داعية إلى التواصل معها في حالات
الطوارئ عبر هاتفي شؤون السعوديين: 0033626238195 - 003367365632
وقالت مصادر اعلامية إن تنظيم داعش الإرهابي اعلن عن مسؤوليته عن هجوم باريس لذي أسفر عن مقتل شرطي على جادة الشانزيليزيه في العاصمة الفرنسية.
ونقلت
فرانس برس عن وكالة أعماق التابعة للتنظيم الإرهابي "منفذ الهجوم في منطقة
الشانزيليزيه وسط باريس هو أبو يوسف البلجيكي وهو أحد مقاتلي داعش".
من جهته، قال فرانسوا مولان مدعي باريس إن السلطات حددت هوية المسلح الذي نفذ الهجوم لكنها لن تعلن اسمه إلى أن يتأكد المحققون مما إن كان له شركاء.
وأكد مولان للصحفيين أن "هوية المهاجم معروفة وتم التأكد منها. لن أعلن اسمه لأن التحقيقات والحملات مستمرة."
وأضاف "يريد المحققون أن يتأكدوا إن كان له شركاء أم لا."
من جهته، وقال بيير هنري برانديه المتحدث باسم وزارة الداخلية إنه لم تعد هناك خطورة على حياة الشرطيين المصابين.
وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند قد أعلن أن هناك "خيوطا إرهابية" وراء الاعتداء.
وأشار في بيان بثه التلفزيون إلى أن اجتماعا أمنيا طارئا سيعقد الجمعة بحضور كبار مسؤولي المخابرات والدفاع.
وتعهد هولاند بأن السلطات ستكون في حالة "تيقظ قصوى" خلال الانتخابات الرئاسية التي سينظم الدور الأول منها الأحد.
وأوضح أنه "سيتم تقديم تكريم وطني" للشرطي الذي قتل قبل أن تردي قوات الأمن منفذ الهجوم.
وأعلنت مصادر قريبة من التحقيق أن السلطات كانت تجري تحقيقا في إطار الإرهاب حول مطلق النار بعد أن عبر عن نيته قتل عناصر من الشرطة.
وكانت عملية مداهمة منزل مطلق النار لا تزال جارية في منطقة سين-إي-مارن في الضاحية الباريسية، وهو صاحب وثيقة تسجيل السيارة المستخدمة في الاعتداء. وقتلت الشرطة منفذ الهجوم خلال عملية إطلاق النار.
من جهته، قال فرانسوا مولان مدعي باريس إن السلطات حددت هوية المسلح الذي نفذ الهجوم لكنها لن تعلن اسمه إلى أن يتأكد المحققون مما إن كان له شركاء.
وأكد مولان للصحفيين أن "هوية المهاجم معروفة وتم التأكد منها. لن أعلن اسمه لأن التحقيقات والحملات مستمرة."
وأضاف "يريد المحققون أن يتأكدوا إن كان له شركاء أم لا."
من جهته، وقال بيير هنري برانديه المتحدث باسم وزارة الداخلية إنه لم تعد هناك خطورة على حياة الشرطيين المصابين.
وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند قد أعلن أن هناك "خيوطا إرهابية" وراء الاعتداء.
وأشار في بيان بثه التلفزيون إلى أن اجتماعا أمنيا طارئا سيعقد الجمعة بحضور كبار مسؤولي المخابرات والدفاع.
وتعهد هولاند بأن السلطات ستكون في حالة "تيقظ قصوى" خلال الانتخابات الرئاسية التي سينظم الدور الأول منها الأحد.
وأوضح أنه "سيتم تقديم تكريم وطني" للشرطي الذي قتل قبل أن تردي قوات الأمن منفذ الهجوم.
وأعلنت مصادر قريبة من التحقيق أن السلطات كانت تجري تحقيقا في إطار الإرهاب حول مطلق النار بعد أن عبر عن نيته قتل عناصر من الشرطة.
وكانت عملية مداهمة منزل مطلق النار لا تزال جارية في منطقة سين-إي-مارن في الضاحية الباريسية، وهو صاحب وثيقة تسجيل السيارة المستخدمة في الاعتداء. وقتلت الشرطة منفذ الهجوم خلال عملية إطلاق النار.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685