زوايا الحدث┃ القاهرة
أعلن " عمرو عبدالرحمن " – الكاتب الصحفي – أن عملية الكرك الارهابية كان الهدف منها ضرب استقرار الأردن ، مرجحا ، في نفس الوقت أنها كانت بهدف لفت الأنظار عن جريمة أكبر جري التخطيط لها وتم ارتكابها في تركيا أمس باغتيال السفير الروسي .
وذكر في تصريحات لبرنامج " breakfast show " بقتاة النيل للأخبار - " NIile TV International " أن عملية اغتيال السفير الروسي في تركيا وقعت لكي يتم نسف الاتفاقيات التي جرت خلال الايام القليلة الماضية بين كل من موسكو وأنقرة للتوصل الي هدنة عقب الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري واستعادته حلب من التنظيمات الارهابية.
وشدد علي أهمية استعادة خريطة القوي الارهابية في المنطقة ، وتتضمن أنظمة وتنظيمات واجهزة مخابرات ، وأهمها قطر و تركيا و بريطانيا و امريكا و إيران و اسرائيل
وأشار الي أن التاريخ يكرر نفسه ، وأن لكل جريمة بصمتها الخاصة التي تدل علي فاعلها .. وأن ما يجري حاليا علي مسرح الاحداث العالمية يتشابه بوضوح مع المشهد نفسه قبل مائة عام .. والذي انتهي بتقسيم الشرق وفقا لاتفاقية سايكس بيكو " الأولى"
موضحا أن اغتيال السفير الروسي في أنقرة في هذه المرحلة التاريخية يستدعي مشهد اغتيال الارشيدوق فرانز فرديناند ولي عهد النمسا عام 1914 .. ما أدي لاشتعال الحرب العالمية الأولي .
وأبدي " عبدالرحمن " دهشته من الجريمة التي جرت أمام الكاميرات بشكل مسرحي .. حيث ارتكب القاتل جريمته بأريحية كاملة وسط خواء أمني مشبوه ، وظل يهتف لعدة دقائق دون أن يتدخل أحد من الأمن التركي المفترض مرافقته للسفير الروسي .
وتلي الارهابي " خطبة عصماء " علي طريقة ضابط الموساد الارهابي عبداللطيف البغدادي ، .. بالتالي لم يكن غريبا عليه أن يردد كلمة عروسة ماريونية قديمة صنعتها امريكا وهي أسامة بن لادن :
مؤكدا إنها نفس الخديعة اليهودية القذرة .. تشويه الاسلام بأيدي محسوبين – زورا – كمسلمين ، معظمهم تابعين لعناصر استخباراتية صهيونية امريكية .. بدليل أن أكثر ضحاياهم مسلمين وعربا بشكل عام .
واستنكر التأخر المتعمد من جانب قوات الامن التركي الذي انتظر حتي انتهي الارهابي من خطبته المسمومة ، لكي يتدخل ويتعامل مع الارهابي .. وبدلا من القبض عليه حيا أو اصابته اصابة غير قاتلة لمعرفة أسرار الجريمة .. تم قتله ليموت سره معه !! إنها نفس اللقطة التاريخية التي شهدت اغتيال الرئيس الاميركي جون كينيدي – عدو الماسونية العالمية – ثم اغتيال من قام باغتياله ثم اغتيال من اغتال القاتل ، في بصمة واضحة لجهاز المخابرات الامريكية CIA ..!!
أعلن " عمرو عبدالرحمن " – الكاتب الصحفي – أن عملية الكرك الارهابية كان الهدف منها ضرب استقرار الأردن ، مرجحا ، في نفس الوقت أنها كانت بهدف لفت الأنظار عن جريمة أكبر جري التخطيط لها وتم ارتكابها في تركيا أمس باغتيال السفير الروسي .
وذكر في تصريحات لبرنامج " breakfast show " بقتاة النيل للأخبار - " NIile TV International " أن عملية اغتيال السفير الروسي في تركيا وقعت لكي يتم نسف الاتفاقيات التي جرت خلال الايام القليلة الماضية بين كل من موسكو وأنقرة للتوصل الي هدنة عقب الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري واستعادته حلب من التنظيمات الارهابية.
وشدد علي أهمية استعادة خريطة القوي الارهابية في المنطقة ، وتتضمن أنظمة وتنظيمات واجهزة مخابرات ، وأهمها قطر و تركيا و بريطانيا و امريكا و إيران و اسرائيل
وأشار الي أن التاريخ يكرر نفسه ، وأن لكل جريمة بصمتها الخاصة التي تدل علي فاعلها .. وأن ما يجري حاليا علي مسرح الاحداث العالمية يتشابه بوضوح مع المشهد نفسه قبل مائة عام .. والذي انتهي بتقسيم الشرق وفقا لاتفاقية سايكس بيكو " الأولى"
موضحا أن اغتيال السفير الروسي في أنقرة في هذه المرحلة التاريخية يستدعي مشهد اغتيال الارشيدوق فرانز فرديناند ولي عهد النمسا عام 1914 .. ما أدي لاشتعال الحرب العالمية الأولي .
وأبدي " عبدالرحمن " دهشته من الجريمة التي جرت أمام الكاميرات بشكل مسرحي .. حيث ارتكب القاتل جريمته بأريحية كاملة وسط خواء أمني مشبوه ، وظل يهتف لعدة دقائق دون أن يتدخل أحد من الأمن التركي المفترض مرافقته للسفير الروسي .
وتلي الارهابي " خطبة عصماء " علي طريقة ضابط الموساد الارهابي عبداللطيف البغدادي ، .. بالتالي لم يكن غريبا عليه أن يردد كلمة عروسة ماريونية قديمة صنعتها امريكا وهي أسامة بن لادن :
مؤكدا إنها نفس الخديعة اليهودية القذرة .. تشويه الاسلام بأيدي محسوبين – زورا – كمسلمين ، معظمهم تابعين لعناصر استخباراتية صهيونية امريكية .. بدليل أن أكثر ضحاياهم مسلمين وعربا بشكل عام .
واستنكر التأخر المتعمد من جانب قوات الامن التركي الذي انتظر حتي انتهي الارهابي من خطبته المسمومة ، لكي يتدخل ويتعامل مع الارهابي .. وبدلا من القبض عليه حيا أو اصابته اصابة غير قاتلة لمعرفة أسرار الجريمة .. تم قتله ليموت سره معه !! إنها نفس اللقطة التاريخية التي شهدت اغتيال الرئيس الاميركي جون كينيدي – عدو الماسونية العالمية – ثم اغتيال من قام باغتياله ثم اغتيال من اغتال القاتل ، في بصمة واضحة لجهاز المخابرات الامريكية CIA ..!!
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685