0
كتب- عمرو عبدالرحمن


 
ماذا عندما تكتشف أن ما تحدثت عنه طويلا لا يصبح قابلا للتصديق إلا عندما تقوم وسيلة إعلام عالمية بنشر ملامح من نفس العلوم الذي قمت باكتشاف أصولها وفك رموزها وتحليل شفراتها أمام القارئ العادي والمتخصصين من العلماء والمسئولين ؟؟
                     
هذا ما اكتشفه العالم المصري الدكتور / أمجد مصطفي أحمد إسماعيل - المتخصص في علوم التنظيمات المكانية للمجسمات المصرية القديمة والفيزياء الكونية – والذي حصل علي درجة الدكتوراة في العلوم المصرية القديمة.

المفاجأة كانت بنشر تقرير مثير في موقع " سبوتنيك " الروسي التابع لمؤسسة " روسيا اليوم " الاعلامية تحت عنوان :

ثلاثة عشر سرا مذهلا يكتشفه علماء روس عن الأهرامات !!

والمفاجأة الأكبر والمثيرة للسخرية والدهشة المريرة معا .. أن التقرير الروسي يخلط ما بين معلومات قديمة معروفة فعلا للجميع عن هرم خوفو .. وما بين اسرار علمية تم نشرها لأول مرة في التاريخ – ما بعد الميلاد – عن طريق العالم المصري د. أمجد ، الذي بح صوته وهو يطالب ببناء أهرامات علي مستوي الجمهورية بأبسط الخامات .. لحماية أرضنا من الزلازل .. التي كانت السبب في قيام المصريين ببناء أهراماتهم (خوفو وخفرع ومنقرع وآلاف الاهرامات في مصر) وفي جميع انحاء العالم عن طريق حملة الملك أبسماتيك الأول في حملته التي تم تزوير تاريخها لتتحول إلي أسطورة أطلانتس .. مع أنها في حقيقتها حملة مصرية خالصة لبناء الأهرامات في مواضع الثورات البركانية والزلزالية في مواضع معينة من شبكات العروق البركانية السارية تحت سطح الأرض لوقف ثوراتها .

البداية مع ما نشره موقع " سبوتنيك " مما وصفه بـ" أسرار " الهرم ونسبها لشبكة "ديسكفري ساينس" والمدعو " ديفيد ويلكوك " الباحث الأثري الروسي والددكتور فلاديمير كراسنوهولوفيتش - عالم الفيزياء الأوكراني ، الذين قضيا عشرة سنوات في دراسة الأهرامات .. وجاءت كما يلي :

= الباحثان قاما ببناء عدد من الأهرامات بارتفاعات مختلفة بدعم الحكومة الروسية ، وذلك للاستفادة من المزايا الايجابية للأهرامات ( بشرط أن تكون علي المقاييس المصرية ) صحيا واقتصاديا وتكنولوجيا وجيولوجيا .. ومناخيا منها :

·          النشاط الزلزالي بالقرب من المناطق البحثية الهرمية، ينخفض حدته وشدته بصورة كبيرة.

·         شحن تلقائي للمكثفات.

·         تغييرات هامة يحدثها الهرم في درجات حرارة الموصلات الفائقة وأشباه الموصلات والكربون النانوية.

·         الأهرامات تساهم في تحسين نظام المناعة في الكائنات الحية، وزيادة كرات الدم البيضاء.

·         تجديد أنسجة الجسم.

·         البذور المخزنة في الهرم لمدة تتراوح ما بين يوم إلى 5 أيام يزيد حجمها بنسب من 30 إلى 100%.

·         بعد فترة قصير من إنشاء هرم في بحيرة سيليجر، لوحظ تحسن نسب الأوزون فوق منطقة الهرم.

·         الطقس القاري العنيف تنخفض حدته بصورة كبيرة.

·         الأهرامات التي شيدها الباحثين جنوبي روسيا، في منطقة بشكيريا، لوحظ أن لها أثر إيجابي في إنتاج النفط، حيث تم استخراج نفط أقل في اللزوجة بنسبة 30%، وفقا للاختبارات التي اجرتها أكاديمية موسكو للنفط والغاز.

·         أجرى الباحثان دراسة على 5 آلاف سجين كانوا يتناولون الملح والفلفل ويتعرضون لمجال الطاقة الهرمي، وبالفعل لاحظ الباحثون تحسنا كبيرا في معدلات العنف، وتحسنا كبيرا في سلوكهم العام.

·         الاختبارات القياسية للأنسجة، أظهرت أنها تكون قادرة بعد تعرضها للأهرامات لتحمل أي عدوى فيروسية أو بكتيرية.

·         المواد المشعة تنخفض مستوياتها بصورة كبيرة داخل الهرم.

·         المياه داخل الهرم تبقى سائلة حتى مع درجات الحرارة 40 درجة مئوية تحت الصفر.

النقاط التالية تشرح المزيد:

حضارة اطلنطس اللى حكى عنها افلاطون الاغريقى , هى نفسها الحضارة المصرية القديمة .

المصريون وصلوا لكل اطراف العالم, قبل اى مستكشف آخر.

المصريون استخدموا السلاح النووى للتعامل مع كل البلاد اللى وصلوا لها لاخضاع جيوشها حتى يتمكنوا بسرعة من تنفيذ بناء الاهرامات فى هذه الاراضى , حتى تهدأ الطبيعة الثائرة بالزلازل و البراكين الى كانت تهدد الأرض كلها وفي القلب منها مصر، التي تعرضت لتسونامي مدمر قبل 1500 قبل الميلاد ضمن سلسلة كوارث طبيعية قضت علي أغلب مظاهر الحضارة المصرية التي بدأت قبل 26 الف عام.

الزلازل والبراكين و التسونامى التي كادت تقضي علي وجود مصر ، كانت ناتجة عن حدوث استعار نجمي و تغيرات فلكية عنيفة قدر لها الله أن تتسبب في عدم استقرار و الحقل الكهرو مغناطيسى في اطار تحول محور ومدار الأرض الذي يحدث بصفة دورية كل 25 ألف عام تقريبا ، ويكون من آثاره الزلازل و البراكين .

المصريون درسوا الحالة الجيولوجية والفلكية للأرض و تتبعوا خريطة شبكة الصهارة Lava فى جوف الارض و حددوا النقاط المطلوب التركيز عليها للتأثير على مجالات و حقول الطاقة المغناطيسية عندها , لارجاع التوازن الطبيعي أو ما وصفه المصريون بـ" الماعت ".

وتم لهم ذلك بواسطة بناء الاهرامات فى هذه النقاط المحددة علي مستوي الكرة الارضية ( وفق ما ذكره تقرير سبوتنيك ).

وتتبع المصريون المسار معتمدين على خريطة شبكة النقاط المتفق عليها عبر حملة أبسماتيك ( أطلانتس كما سماها أفلاطون ) التي تركت بصماتها عبر التفجيرات النووية فى فى مختلف بقاع العالم ،  من أول الهند .. مرورا بأستراليا واليابان والصين ثم مضيق بهرنج الي امريكا الشمالية والجنوبية ، ثم عودة الي القطب الشمالي حيث قارة أنتركاتيكا ، مرورا بقلب اوروبا ، لندن ، البوسنة ، ثم عودة إلي مصر .

البصمات تمثلت فى الاحجار اللى تحولت لزجاج كريستالى و رمال مشعة تم رصدها عبر علماء الآثار الدوليين دون أن يجدوا لها تفسيرا.

ونسبة الاشعاع اللى لازالت موجودة لليوم فى هذه الاماكن .. وكلها تنتمي لتوقيت زمني محدد .. هو عصر الملك أبسماتيك وحملة أطلانتس المصرية .

اهرامات العالم كله نسخ من أهرامات مصر بنفس مقاييسها الاساسية ومكوناتها وأسلوب بنائها .

الماسون واليهود زوروا تاريخ مصر الذي كتبوه بأيديهم أثناء الاحتلال البريطاني ، واستخدموا التشابه بين اهرامات العالم وأهرامات مصر ، لخداع الشعوب والعقول وإيهامهم أن حضارتنا لا يزيد عمرها عن 3000 عام ، وبالتالي يستحيل علينا بناء أهراماتنا ذات التكنولوجيا المعمارية والفيزيائية الفائقة من الأصل (بحسب الروايات التلمودية الكاذبة).

وروجوا لأكاذيب أن الفضائيين هبطوا من السماء و بنوا الاهرامات في مصر والعالم !!

وهم من أطلقوا اسم " أسطورة اطلانتس " للتعمية علي حقيقة الحملة البحرية العالمية التي نفذها الجيش المصرى القديم , بقيادة الملك المصرى " ابسماتيك الأول " , بتكليف من ابيه الملك نخاو ، لانقاذ ارض مصر من ثورات الزلازل والبراكين التي تفجرت وقتها فى اوروبا وشمال افريقيا .

الحقيقة إذن أن العلوم التكنولوجيا بداية من تقنيات الكهرباء وحتي العلوم النووية ، هي في الأصل مصرية ، سرقها علماء الماسون منذ حملة نابليون علي مصر ، وأثناء الاحتلال البريطاني لها.

الفرق بين الحضارتين ( الأصلية والمزيفة القائمة علي المسروقات المصرية) تماما يساوي الفرق بين زهرة اللوتس .. وعش الغراب !!

= اللوتس هو رمز الانفجار النووي المصري الخالي من الإشعاع .. نعم المصريون صنعوا النووي بدون إشعاع .. عكس الحضارة الغربية .. حضارة اللصوص .. الذين عجزوا عن الوصول لما حققه المصريون .. وبالتالي كان رمز التفجيرات النووية الغربية هو : عش الغراب ..  
هذه ذات اصول وجذور وجميلة المظهر
اما هذه فهي مجرد فطر عفن بلا اصل ولا جذور .

الفرق الاهم أن الغربية بنيت علي المصرية التي لولاها لظلت البشرية في ظلام الي الابد .

·         الحقائق بالتفصيل

هذه هي الحقائق التي فجرها الدكتور أمجد مصطفي ، وهو في السطور التالية يكشف المزيد من التفاصيل ، في مقال كتبه بقلمه وننشره كما ورد في صفحته الشخصية ؛

بعد أن تعرضت مصر الامبراطورية العظمي لسلسلة من الضربات الكونية بالزلازل والبراكين والتسونامي المدمر ، ما فتح حدود البلاد للاحتلال الاجنبي من فرس ورومان وىشوريين وحيثيين وحتي الرعاع .. من الهكسوس والليبيين والنوبيين .

لكن بقيت بذور الحضارة المصرية كامنة في عروق وجينات من تبقي من أبنائها القلائل الذين نجوا من الإبادة الشاملة التي تعرضت لها البلاد ووصلت ذروتها قبل الميلاد بحوالي ألفي سنة.

كما احتفظ آخر ملوك مصر العظام بأسرار حضارتنا الأرقي من أية حضارة أخري عرفها التاريخ ، في أماكن سرية لازالت تقاوم كل محاولات نبشها بأيدي أعدائها القذرة وفي مقدمتهم اليهود والماسون والصهاينة ، وأعوانهم من بريطانيين وأميركيين وغيرهم .. من أجلاف الحضارة الغربية القائمة علي نقيض الحضارة المصرية تماما .. أي نبذ الدين وتحويل العلم إلي أداة للشر .. بينما قامت حضارتنا المصرية علي مدي حوالي أربعين ألف عام علي العلم والإيمان بالإله الواحد الأحد .

وقبل حوالي 1400 عام ، جاء الفتح الإسلامي ليشمل مصر وينتقم لها من أعدائها فأسقط إمبراطورياتهم التي قامت علي أنقاض مصر القديمة الواحدة تلو الأخري .. فتم القضاء علي فارس وروما وغيرها إلي الأبد.

بعد ذلك بعقود بدأ الأعراب – الأشد كفرا ونفاقا وجهلا – في الاتدساس وسط أعراض العرب الذين استقروا في مصر ، ثم جاءت الأسر الملكية الاجنبية التي احتلت مصر من فاطميين ومماليك وأتراك ، فتعرضت آثار حضارتها القديمة لمسلسل منظم من التخريب ومحو الهوية المصرية ، التي ظلت صامدة حتي القرن السابع عشر الميلادي .

في السطور التالية نكشف كيف تم تزييف تاريخنا الحقيقي وتعمدت النخب الأجنبية وأذرعها الموالية لها داخل مصر ، خداع المصريين والعالم كله ، بهدف إخفاء الجوانب السرية من التاريخ العظيم والمعرفة الفائقة والعلوم الحفية التي امتلكتها حضارتنا العظمي .

وكانت النتيجة أن تم إهالة التراب علي حقيقة حملة أطلانتس الكبري التي قادها الملك المصري / أبسماتيك الأول حول العالم ، لكي يشيد الأهرامات في مواقع الزلازل الأربعة الكبري المحيطة بالكرة الأرضية لتهدئة ثورتها السيزمية النابضة بقوة والتي تسببت في ثوران براكين سان إتنا وفيزوف بإيطاليا ونتج عنها تسونامي أغرق نصف مصر وقضي علي غالبية قواعدها العسكرية وراح ضحيتها الملايين من أبنائها .. كما تسببت في اشتعال شبكة البراكين المتصلة بها داخل مصر مثل بركان قطراني في الجيزة وبراكين جنوب مصر .. ومواقع أخري من العالم.

النخبة تعرف جيدا أن اتلانتيس أو أطلانتس ليست مدينة أسطورية ولا قارة مفقودة ولكنها حملة جيش كامل جابت جميع أنحاء العالم .

وأنها تركت وراءها دليلين علي حقيقتها؛

الدليل الأأول : مسارات الحروب النووية التي خاضتها جيوش الملك أبسماتيك بتكنولوجيا تفوق حتي النووي الحالي من أجل إخضاع الجيوش التي رفضت قبول دخول الحملة المصرية سلما من أجل بناء الأهرامات .. كما شهدت الهند وغيرها .

الدليل الثاني : وجود الأهرامات بنفس المقاييس وأسلوب البناء مع اختلافات بسيطة حسب الشخصية الحضارية لكل شعب من شعوب العالم من الهند إلي الصين إلي القطب الشمالي إلي أمريكا الشمالية وصولا الي شمال وقلب أوروبا في بريطانيا والبوسنة وغيرها .
                                   
لقد صرفوا العوام وجميع أساتذة العالم عن الحقيقة الساطعة .

ووفقا لما وجد من الآثار المصرية و وفقا لنتائج المختبرات التجريبية ، فأن ما تخفيه النخبة حول علوم الكهرباء ، علم الجاذبية، علم الطاقة، علم الجسيمات والهندسة ... الخ ، كأساسيات للعلوم ، و قوانينها ، و ظواهرها و تأثيراتها ، تم أكتشافه من النصوص المصرية القديمة.

وقد أصبح واضحا أن النخبة تمتلك جميع المعلومات التي تشير إلى هذا و أنهم قد نهبوها من النصوص العلمية المصرية القديمة .


محفل " أيزيس - ISIS  " الماسوني !!

وقد قامت قوي الظلام الماسونية ، فور سرقتها لأطراف هذه العلوم المصرية ، ببناء محفل (( إيزيس - ISIS )) الماسوني في باريس الذي بدأ عمله على الفور مما تسبب في الثورة الفرنسية ( أول نسخة من ثورات الربيع العبري المدمر لشعوب وبلاد العالم ومنها الثورة البلشفية والانجليزية وربيع شرق أوروبا وأخيرا الربيع العربي ).

وبدأوا العمل علي تمويل حملات نابليون بونابرت ، في محاولة لتقليد حملة الاسكندر الأكبر الذي سار بدوره علي نفس مسار حملة الملك / أبسيماتيك الأول.

وقد سبقوا إرسال الجيوش بإرسال التجار والأطباء كجواسيس متخفيين وراء للأعمال الخيرية، وهكذا تم أرسال نابليون إلي مصر.

كانت مهمة الجيش النابوليوني هي سرقة الآثار المصرية القديمة و ليس الأستيلاء على مصر، و هكذا رسموا وصفا لكل شيء عن مصر ( وصف مصر ).

كان هدفهم الرئيسي الحصول على القطع المكتوبة باللغات الهيروغليفية واليونانية القديمة.

و دل التجار الجواسيس علماء جيش نابليون إلى حجر رشيد ، و حالما حصل جيش نابليون عليه أخذوه إلى سفنهم في خليج أبو قير مع القطع الأثرية المصرية القديمة التي تم نهبها.

و بمجرد أن تأكد محفل إيزيس أن جيش نابليون حصل على الحجر ، لم يستطيعوا انتظار تلكؤ نابليون البطيء ، فأرسلوا أسطول بريطاني بقيادة نيلسون للحصول على الغنيمة أسرع والاستيلاء بالمرة علي الاسطول الفرنسي .

وعلي الفور قرروا التخلص من نابليون إلى الأبد ، ثم جعلوا جواسيسهم يحكمون السيطرة على حاكم مصر الألباني الاصل " محمد علي "، كبديل لنابليون بونابرت و للحصول عن طريقه على ما تحويه خزائن الأرض المصرية .

وبدأ تمهيد المسرح لأستقبال جاك دي مورجان – العالم اليهودي الماسوني. في الوقت الذي أرسلوا فيه من يأتي بدليل من الهرم الأكبر يدل على التكنولوجي المصري القديم .

وكان مورجان – اليهودي الفرنسي – من أوائل من تولي منصب " حاميها حراميها " كوزير لنهب آثار مصر ، كان أولهم أوغست مارييت في عهد الخديوي سعيد (1858-1881) ، ثم تلاه جاستون ماسبيرو (1881-1886) ، ثم جاك دي مورجان (1892-1897) وهو أخطرهم علي الاطلاق وقد انشأ الجمعية الجغرافية المصرية في ميدان التحرير والي تطورت حاليا إلي قناة ناشيونال جيوجرافيك !

وقد بعث مورجان الكولونيل هيس الذي سرق لوحة حديدية من ثقب خفي في وجه الهرم الجنوبي ( ممر الهواء ) و تم أرساله إليهم في انجلترا.

على الفور وصل مورجان إلى مصر ، و كي يبعد عنه العيون بدأ حفرياته باعتباره وزيرا لآثار مصر المنهوبة ، في الهرم الأبيض بدهشور في حين أرسل إلى إيرنست فيرنر فون سيمنز ( مؤسس شركة سيمنز الحالية للألكترونيات )، للتأكد مما إذا كان الهرم الأكبر يولد الكهرباء أم لا !!

صعد سيمينز لقمة الهرم مع زجاجة من الويسكي التي كانت أول نموذج من المكثف ، و عندما وصل إلى الأعلى و كأنه يحتفل أخرج الزجاجة و صنع قفلة كهربيه بين لوحي المكثف، مما تسبب في صنع برق كهربائي جعل الرجل العربي الذي كان برفقته فاقدا للوعي .

و بذلك أكد سيمينز لمورجان صحة وجود الكهرباء عند المصريين القدماء ، وهذا كان يعني علامة لبدء العمل الحقيقي.

فأستدعى مورجان ، عالم آخر من العصابة ذاتها ، هو البريطاني وليام ماثيو فلندرز پتري وأخبر سلطات عائلة محمد علي أنهم يستطيعون الحصول على أموال من تصدير المومياوات المنهوبة حتى يتمكنوا من شرعنة تحصيل ضرائب سموها " ضرائب الأسماك المالحة ".

بدأ مورجان و بيتري الخدعة الكبري حين أرخوا التاريخ المصري الممتد الي اكثر من 26 ألف عام ، بمرجعية التوراة و التلمود ، فتم تقزيم تاريخ مصر ليقارن – زورا بحضارة أراضي ما بين النهرين، التي لا يزيد عمرها علي 3000 عام !!

•           و هكذا بدأت رحلة الكذب في التأريخ.

البداية إذن تعود إلي محفل أيزيس الذي أرسل بلزوني تلاه نابليون بونابرت تلاه هيس تلاه مورجان ثم فلندرز بتري، ثم بدأوا حملة ترجمة مسعورة لكل نص يقع تحت أيديهم .

و كما أتي مورجان بسمينز ، أتي مورجان بعالم آخر هو الاميركي الصربي الاصل ، نيكولاس تيسلا ، فقام بدراسة الكهرباء في الهرم .

ثم أرسله مورجان إلى فرنسا حيث عمل بمقر شركة جنرال الكتريك ( التي انشأها مورجان بمشاركة روتشيلد أكبر ماسوني علي وجه الأرض والممول الأول لدولة اسرائيل علي أنقاض فلسطين المحتلة ) .

ثم نقله من باريس إلى أمريكا للقيام بتطبيق ومطابقة ما يكتشفه مع العلم المصري القديم.

و هكذا تدفق يهود إلى مكاتب براءات الأختراعات لتسجيل الأساسيات والقوانين في العلم الحديث و الظواهر و التأثيرات أعتمادا على ما تم العثور عليه في النصوص المصرية القديمة بعد تجريبه و أختباره .

و في عام 1920 بدأ علماء يهود الماسون ينشرون النصوص المصرية علي أساس محرف وزائف وطعنوا في عقيدة التوحيد المصرية – أول عقائد التوحيد بالإله الواحد ، وشوهوها وجعلوها تبدو عقيدة وثنية متعددة الآلهة .

فتم تفريغ النصوص المصرية من قيمتها الدينية والعلمية والتاريخية ، وبالتالي فقد النص المصري القديم هويته.

وقبل ذلك خشي علماء الماسون من أن يقرأ المصريون النصوص المصرية القديمة وهم يتكلمون اللغة القبطية التي تساوي منطوق اللغة المصرية القديمة و لكن تختلف ابجديتها، لذا كان عليهم تغيير لهجة المصريين.

فوجهوا محمد علي إنه يجب أن يجمع جيشا جديدا من جميع أنحاء مصر و أن يعلم المصريين  اللغة العربية بحجة أنها لغة القرآن وهم جميعا مسلمون !!!!!!!!!

بذلك يكون المصريين قد فقدوا هويتهم عبر ثلاثة أسباب :،

السبب الأول هو أنهم غيروا لغتهم .

والسبب الثاني هو أنهم صنعوا العداء بين وحدانية الإسلام و شرك أجدادهم و هو باطل.

و السبب الثالث والأخير هو أنهم سموا الحضارة المصرية القديمة الحضارة الفرعونية في حين كان فرعون عدو لله و هو ما يستوجب كراهيته ولعنه.

و كانت بداية الكذب والدجل ... بقيام اليهود في العصر الفارسي الثاني بتزوير لوحة المجاعة التي الصقوها بالملك المصري / زوسر .

ومن بعدها تواصلت جهود محافل الماسون اليهودية وشعارها " أيزيس - ISIS  " حتي الآن .



= رابط ذو صلة من روسيا اليوم (سبوتنيك):


= روابط فيديو ذات صلة للدكتور أمجد مصطفي (جهد ذاتي)



▋ آثار النووي المصري

▋  إهرامات أمريكا الجنوبية

إهرامات انتركاتيكا



إرسال تعليق

يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685

 
الى الاعلى