واشنطن / علي فريد :
واشنطن تتعهد بدعم الخليج عسكريا لمواجهة الحوثيين وايران
واشنطن تتعهد بدعم الخليج عسكريا لمواجهة الحوثيين وايران
جانب من القمة قبل اختتامها |
اكد الرئيس الامريكي باراك اوباما في كلمة مقتضبه له في اختتام قمة كامب ديفيد ، ان القمة رائعة مؤكدا ان دول الخليج من اهم الحلفاء للامريكا واشار انه تم ابرام صفقات لتقوية العلاقات لمكافحة الارهاب وتمت مناقشة الكثير من الموضوعات التى تزرع الامن في المنطقة ، وحول الفرص وان ايران لن تصل الى سباق تسلح نووي يثير القلق ، وناقشت القمة موضوع التسلح النووي و موضوع السلم واكد انه تمت مناقشة الوضع في سوريا واليمن ومواجهة داعش، واوضح السيد اوباما ان امريكا ستقف مع دول الخليج لتعزيز سبل التعاون وكما تمت مناقشة الأزمتين السورية واليمنية ومكافحة الإرهاب
ومن جهته القى رئيس قطر الأمير تميم آل ثاني كلمة اكد فيها ان القمة ناقشت تعاون الأطراف في القمة في مكافحة الإرهاب
بيان القمة :
ومن جهة اخرى اكد بيان القمة ان واشنطن ستقف مع دول الخليج لمواجهة اى تهديدات تواجه المنطقة والتزام الطرفين الامريكي والخليجي للمصلحة من خلال العلاقات الاستراتيجية والتزام واشنطن بالعمل المشترك لمواجهة اى عدوان على دول الخليج وان واشنطن ستستخدم القوة العسكرية للدفاع عن شركائها في الخليج وكذلك ان اي اتفاق شفاف وملزم حول السلاح النووي في #إيران يعزز أمن المنطقة ، وتطرق البيان الى أن الرئيس السوري الأسد فقد شرعيته ولادور له في مستقبل سوريا وكذلك عقد قمة سنوية لتعزيز العلاقة بين الطرفين وتعزيز العلاقات الاستراتيجية وتضمن البيان الى الاشارة الىان واشنطن تتعهد ببناء قدرات صاروخية في المنطقةوتعزيز الدفاعات الخليجية لبناء نظام انذار مبكر وايجاد حل للأزمة اليمنية بالاستناد على المبادرة الخليجية وان واشنطن تسرع في عملية نقل الاسلحة الى الخليج ،
والتوصل الى اتفاق «شامل» مع إيران قابل للتحقُّق من صدقيتها في ما يتعلق ببرنامجها النووي «مصلحة مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي وللولايات المتحدة». وركّزت إدارة أوباما على هذا البند لنيل دعم دولي خلال القمة لمفاوضاتها النووية مع طهران قبل مهلة إنجاز الاتفاق الشامل في 30 حزيران (يونيو) المقبل. وفي المسودّة خطّان متوازيان، إذ يتعهّد البيان العمل بـ«التصدي لتصرُّف إيران المُزعزع لاستقرار المنطقة»، ويشير كذلك إلى «الانفتاح وتطبيع العلاقة مع إيران في حال توقّفت عن تهديد أمن المنطقة وسلامها». وإلى إيران، وتطرّق البيان إلى ثلاثة ملفات إقليمية، هي محاربة الإرهاب من خلال المسار العسكري المتمثل بضربات جوية في سورية والعراق ومن خلال تعزيز الإجراءات لمحاربة تمويل الإرهاب، وتعزيز شبكة الاتصالات داخل مجلس التعاون والتبادل الاستخباراتي مع واشنطن، وتحسين تكنولوجيا المطارات لهذا الهدف. ودعا البيان إلى عملية انتقال شاملة في سورية «تحفظ حقوق الأقليات» ويتعهَّد بـ«تقوية المعارضة المعتدلة». كما يحظى اليمن بشِقٍّ خاص في البيان، بتأكيد تبنّي «مبادرة مجلس التعاون الخليجي» وقرارات الأمم المتحدة أساساً للحل.
تصريح مستشار الأمن القومي:
ومن جهته القى رئيس قطر الأمير تميم آل ثاني كلمة اكد فيها ان القمة ناقشت تعاون الأطراف في القمة في مكافحة الإرهاب
بيان القمة :
ومن جهة اخرى اكد بيان القمة ان واشنطن ستقف مع دول الخليج لمواجهة اى تهديدات تواجه المنطقة والتزام الطرفين الامريكي والخليجي للمصلحة من خلال العلاقات الاستراتيجية والتزام واشنطن بالعمل المشترك لمواجهة اى عدوان على دول الخليج وان واشنطن ستستخدم القوة العسكرية للدفاع عن شركائها في الخليج وكذلك ان اي اتفاق شفاف وملزم حول السلاح النووي في #إيران يعزز أمن المنطقة ، وتطرق البيان الى أن الرئيس السوري الأسد فقد شرعيته ولادور له في مستقبل سوريا وكذلك عقد قمة سنوية لتعزيز العلاقة بين الطرفين وتعزيز العلاقات الاستراتيجية وتضمن البيان الى الاشارة الىان واشنطن تتعهد ببناء قدرات صاروخية في المنطقةوتعزيز الدفاعات الخليجية لبناء نظام انذار مبكر وايجاد حل للأزمة اليمنية بالاستناد على المبادرة الخليجية وان واشنطن تسرع في عملية نقل الاسلحة الى الخليج ،
والتوصل الى اتفاق «شامل» مع إيران قابل للتحقُّق من صدقيتها في ما يتعلق ببرنامجها النووي «مصلحة مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي وللولايات المتحدة». وركّزت إدارة أوباما على هذا البند لنيل دعم دولي خلال القمة لمفاوضاتها النووية مع طهران قبل مهلة إنجاز الاتفاق الشامل في 30 حزيران (يونيو) المقبل. وفي المسودّة خطّان متوازيان، إذ يتعهّد البيان العمل بـ«التصدي لتصرُّف إيران المُزعزع لاستقرار المنطقة»، ويشير كذلك إلى «الانفتاح وتطبيع العلاقة مع إيران في حال توقّفت عن تهديد أمن المنطقة وسلامها». وإلى إيران، وتطرّق البيان إلى ثلاثة ملفات إقليمية، هي محاربة الإرهاب من خلال المسار العسكري المتمثل بضربات جوية في سورية والعراق ومن خلال تعزيز الإجراءات لمحاربة تمويل الإرهاب، وتعزيز شبكة الاتصالات داخل مجلس التعاون والتبادل الاستخباراتي مع واشنطن، وتحسين تكنولوجيا المطارات لهذا الهدف. ودعا البيان إلى عملية انتقال شاملة في سورية «تحفظ حقوق الأقليات» ويتعهَّد بـ«تقوية المعارضة المعتدلة». كما يحظى اليمن بشِقٍّ خاص في البيان، بتأكيد تبنّي «مبادرة مجلس التعاون الخليجي» وقرارات الأمم المتحدة أساساً للحل.
تصريح مستشار الأمن القومي:
وقال نائب مستشار
الأمن القومي الأميركي، بن رودس، إن المحادثات الأميركية الخليجية التي
جرت في كامب ديفيد، الخميس، تطرقت لعدد من القضايا في المنطقة، أبرزها آخر
تطورات الملف النووي الإيراني والمفاوضات مع طهران.
وأوضح
أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أطلع قادة دول الخليج على آخر تطورات
الملف النووي الإيراني والمفاوضات مع طهران، مضيفا: "بإمكاننا تقديم ضمانات
لحلفائنا في الخليج بشأن الملف النووي".
وتابع:
"لم نتلق من قادة الدول الخليجية أي إشارة تدل على أنهم يريدون برنامجا
نوويا يثير المخاوف"، مشددا على أن بلاده لا تريد أن ترى سباقا للتسلح
النووي في المنطقة.
وأضاف مستشار الأمن القومي
الأميركي أن إدارة الرئيس الأميركي لا تتوقع توافقا كاملا في جميع القضايا
مع دول الخليج، مشيرا في الوقت نفسه إلى إجراء محادثات مع قادة الخليج بشأن
مسألة السلاح الدفاعي.
وتابع: "ندعم الجهود
الخليجية بشأن اتفاقية مع إيران لتعزيز الأمن في المنطقة"، قائلا إنه تمت
أيضا مناقشة استراتيجية تتعلق بالأمن مع دول الخليج.
وفيما
يتعلق بالأحداث الجارية في اليمن، وما يحدث في مضيق هرمز، قال رودس: "إن
ما يحدث بمضيق هرمز يجعلنا نعزز قدرات الخليج البحرية"، معتبرا أن ليس هناك
من حل عسكري في اليمن.
وعلى الصعيد العربي، أوضح رودس أنه تم أيضا بحث الأزمة السورية، موضحا أن بلاده تدعم المعارضة السورية مع المجتمع الدولي.
وتابع: "لم نتحقق من تقارير حول استخدام الكيماوي في سوريا بشكل مستقل".
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685