26/12/2016 3:12 ص
عبير سليمان┃ القاهرة
تم تشريح الإعلامي السعودي ناصر غالب القحطاني عضوا مؤسسا في الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية ومقره مصر
تم ترشح زميلنا ناصر غالب القحطاني مدير عام
#شبكة_زوايا_الإخبارية عضوا مؤسسا في الإتحاد الدولي للصحافة الإلكترونية
ومقره جمهورية مصر العربية
وفي رسالة تلقاها الزميل من الاساتذة في الإتحاد نصها" تم ترشيح شخصكم
باعتباركم أحد ركائز وأعمدة الصحافة الإلكترونية فى السعودية وفى المنطقة
وهو أمر مؤكد يسعدنا جميعا وسيعمل على دعم دور الإتحاد خلال المرحلة
القادمة " وبدوره ثمن الزميل ناصر هذه اللفتة متمنيا ان يحضى الاتحاد
بتفاعل المهتمين ومتوقعا لمساره النجاح
وكان الزميل القحطاني قد ملأ استمارة العضوية مساء امس وتم تسليمها للزملاء في الإتحاد
وصدر عن الإتحاد نتائج قرارات إجتماع القاهرة الذى
عقد مؤخرا والتى جاء فى مقدمتها إختيار الدكتور أحمد عبد الهادى رئيسا
للإتحاد حتى أول
وكان الإتحاد الدولى قد عقد إجتماعه بالقاهرة فى حضور اللجنة الرئاسية التى تم تشكيلها مؤقتا لإدارة أعماله . وقد إستهدف الإجتماع مناقشة عدد من الملفات الإستراتيجية والهامة المتعلقة بتحركاته خلال المرحلة القادمة
وطالب قيادات اللجنة بسرعة إنهاء تدشين الإتحاد فى مرحلته الجديدة وفتح باب العضوية على المستوى المصرى والعربى والدولى وقامت بتكليف الدكتور أحمد عبد الهادى ببحث الصياغة النهائية لشروط العضوية ومعايير القبول بها وتشكيل اللجان الرئاسية للإتحاد .
وقال بيان صادر عن الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية أن أحد أهم أسباب إختيار عبد الهادى رئيسا للإتحاد أنه أحد أهم وأبرز رواد الصحافة الإلكترونية فى العالم وأحد الذين أرسوا دعائمها منذ سنوات طويلة قبل أن يعرف العالم بأثره هذا النوع من الصحافة وكان له تاريخ طويل فى دعمها فى مصر والعالم عبر عشرات المؤتمرات والندوات وورش العمل التى ناقشت مستقبلها فى وقت كان العالم يعيش حالة من الجهل والتخلف فى هذا المجال . وهو مؤسس الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية عام 2000 وأحد الذين أسسوا وحدة الصحافة الإلكترونية بنقابة الصحفيين المصريين وترأسها فى بدايات عام 2002 لتعتبر بذلك أول كيان رسمى للصحافة الإلكترونية داخل نقابة مهنية فى العالم .
وخلال الإجتماع الذى عقد بالقاهرة أعلن الدكتور أحمد عبد الهادى عن إنهاء معايير شروط العضوية والصياغة النهائية للائحة الداخلية للإتحاد خلال هذا الأسبوع ووضع أسس ومعايير إجراء إنتخابات الإتحاد على المستوى الدولى مشيرا إلى أن إختياره رئيسا للإتحاد الدولى للصحافة الإلكترنية فى دورة عمل جديدة يأتى إستكمالا لشوطا قطعه الإتحاد فى سنوات سابقة حيث تم الإعلان عن تأسيس الإتحاد فى الخامس من فبراير عام 2005م خلال فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب السابع والثلاثون وبعد تحركات إستمرت عدة سنوات وخلال ندوة تم تنظيمها من داخل المعرض تناقش مستقبل الصحافة الورقية فى ظل تنامى دور الصحافة الإلكترونية ووسط حشد إعلامى من رموز النشر الإلكترونى والورقى كان فى مقدمتهم الدكتور عاطف الحطيبى أستاذ الصحافة الإلكترونية بالجامعة الأمريكية واللواء محمود أبوالبشير والكاتب الصحفى سليمان الحكم وحضور جماهيرى غفير مشيرا إلى أن الإتحاد تم إعلان قيامه وقتها ككيان إفتراضى على الإنترنت لايخضع لسلطة أى من حكومات العالم ليبدأ الإتحاد بعدها عمله ويحدث ضجة عالمية وقتها . وإنضم لعضويته أكثر من 300 ألف عضو ونجح الإتحاد فى تأسيس مقار له فى دول مثل فلسطين والعراق والمغرب والمانيا ونيويورك .. والكويت .. وغيرها من دول العالم آنذاك .
الجدير بالذكر أنه قد تم تسجيل فكرة الإتحاد على المستوى المصرى الرسمى لتظل الفكرة محفوظة لمؤسسيها خاصة وأن الإتحاد الدولى بدأ عمله فى البدايات قبل أن ينتبه العالم بأثره للصحافة الإلكترونية .
ويستهدف الإتحاد الدفاع عن العاملين فى مجال الصحافة الإلكترونية ومساندة الصحف والمواقع والمدونات الإلكترونية التى تمارس دور إعلامى مهنى هادف ليتم تشكيل لوبى ضاغط منها جميعا هى وجميع الصحفيين العاملين بها على كافة حكومات العالم دفاعا عن حقهم فى أداء إعلامى جيد وتمهيد البيئة المحيطة بهم بما يمكنهم من أداء دورهم بفاعلية بالإضافة إلى عدد كبير من الأهداف التى قام الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية من أجلها والتى يأتى من بينها مساعدة حكومات العالم فى وضع التشريعات التى تساهم فى دعم والحفاظ على دور الصحافة الإلكترونية وتطورها وتطويرها وإعداد الأبحاث والدراسات والحلقات النقاشية والمؤتمرات الداعمة للصحافة الإلكترونية وإصدار كرنية عالمى موحد معترف به من كل حكومات العالم يحمله أعضاء الإتحاد العاملين فى مجال الصحافة الإلكترونية يعمل على تسهيل وأداء عملهم بالطريقة اللائقة التى تحافظ على كرامتهم ومهنتهم . وإصدار تقارير تقييم أداء دورية للصحف الإلكترونية بما يمكنها من تقويم أدائها ويجعلها تضطلع بدورها فى تقديم خدمة إعلامية جيدة . والحفاظ على حقوق الملكية الفكرية والمالية للأعضاء
وكان الإتحاد الدولى قد عقد إجتماعه بالقاهرة فى حضور اللجنة الرئاسية التى تم تشكيلها مؤقتا لإدارة أعماله . وقد إستهدف الإجتماع مناقشة عدد من الملفات الإستراتيجية والهامة المتعلقة بتحركاته خلال المرحلة القادمة
وطالب قيادات اللجنة بسرعة إنهاء تدشين الإتحاد فى مرحلته الجديدة وفتح باب العضوية على المستوى المصرى والعربى والدولى وقامت بتكليف الدكتور أحمد عبد الهادى ببحث الصياغة النهائية لشروط العضوية ومعايير القبول بها وتشكيل اللجان الرئاسية للإتحاد .
وقال بيان صادر عن الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية أن أحد أهم أسباب إختيار عبد الهادى رئيسا للإتحاد أنه أحد أهم وأبرز رواد الصحافة الإلكترونية فى العالم وأحد الذين أرسوا دعائمها منذ سنوات طويلة قبل أن يعرف العالم بأثره هذا النوع من الصحافة وكان له تاريخ طويل فى دعمها فى مصر والعالم عبر عشرات المؤتمرات والندوات وورش العمل التى ناقشت مستقبلها فى وقت كان العالم يعيش حالة من الجهل والتخلف فى هذا المجال . وهو مؤسس الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية عام 2000 وأحد الذين أسسوا وحدة الصحافة الإلكترونية بنقابة الصحفيين المصريين وترأسها فى بدايات عام 2002 لتعتبر بذلك أول كيان رسمى للصحافة الإلكترونية داخل نقابة مهنية فى العالم .
وخلال الإجتماع الذى عقد بالقاهرة أعلن الدكتور أحمد عبد الهادى عن إنهاء معايير شروط العضوية والصياغة النهائية للائحة الداخلية للإتحاد خلال هذا الأسبوع ووضع أسس ومعايير إجراء إنتخابات الإتحاد على المستوى الدولى مشيرا إلى أن إختياره رئيسا للإتحاد الدولى للصحافة الإلكترنية فى دورة عمل جديدة يأتى إستكمالا لشوطا قطعه الإتحاد فى سنوات سابقة حيث تم الإعلان عن تأسيس الإتحاد فى الخامس من فبراير عام 2005م خلال فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب السابع والثلاثون وبعد تحركات إستمرت عدة سنوات وخلال ندوة تم تنظيمها من داخل المعرض تناقش مستقبل الصحافة الورقية فى ظل تنامى دور الصحافة الإلكترونية ووسط حشد إعلامى من رموز النشر الإلكترونى والورقى كان فى مقدمتهم الدكتور عاطف الحطيبى أستاذ الصحافة الإلكترونية بالجامعة الأمريكية واللواء محمود أبوالبشير والكاتب الصحفى سليمان الحكم وحضور جماهيرى غفير مشيرا إلى أن الإتحاد تم إعلان قيامه وقتها ككيان إفتراضى على الإنترنت لايخضع لسلطة أى من حكومات العالم ليبدأ الإتحاد بعدها عمله ويحدث ضجة عالمية وقتها . وإنضم لعضويته أكثر من 300 ألف عضو ونجح الإتحاد فى تأسيس مقار له فى دول مثل فلسطين والعراق والمغرب والمانيا ونيويورك .. والكويت .. وغيرها من دول العالم آنذاك .
الجدير بالذكر أنه قد تم تسجيل فكرة الإتحاد على المستوى المصرى الرسمى لتظل الفكرة محفوظة لمؤسسيها خاصة وأن الإتحاد الدولى بدأ عمله فى البدايات قبل أن ينتبه العالم بأثره للصحافة الإلكترونية .
ويستهدف الإتحاد الدفاع عن العاملين فى مجال الصحافة الإلكترونية ومساندة الصحف والمواقع والمدونات الإلكترونية التى تمارس دور إعلامى مهنى هادف ليتم تشكيل لوبى ضاغط منها جميعا هى وجميع الصحفيين العاملين بها على كافة حكومات العالم دفاعا عن حقهم فى أداء إعلامى جيد وتمهيد البيئة المحيطة بهم بما يمكنهم من أداء دورهم بفاعلية بالإضافة إلى عدد كبير من الأهداف التى قام الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية من أجلها والتى يأتى من بينها مساعدة حكومات العالم فى وضع التشريعات التى تساهم فى دعم والحفاظ على دور الصحافة الإلكترونية وتطورها وتطويرها وإعداد الأبحاث والدراسات والحلقات النقاشية والمؤتمرات الداعمة للصحافة الإلكترونية وإصدار كرنية عالمى موحد معترف به من كل حكومات العالم يحمله أعضاء الإتحاد العاملين فى مجال الصحافة الإلكترونية يعمل على تسهيل وأداء عملهم بالطريقة اللائقة التى تحافظ على كرامتهم ومهنتهم . وإصدار تقارير تقييم أداء دورية للصحف الإلكترونية بما يمكنها من تقويم أدائها ويجعلها تضطلع بدورها فى تقديم خدمة إعلامية جيدة . والحفاظ على حقوق الملكية الفكرية والمالية للأعضاء
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685