عمرو عبدالرحمن- القاهرة
في إطار حرب اقتصادية عالمية تخوضها قوي الماسونية للسيطرة علي العروش والمناصب الكبري عن طريق عناصر النفوذ المالي في بلاد العالم ، خسرت مصر حليفا لها في أوروبا ، لصالح النظام العالمي الجديد ( New World Order ) ورموزه الماسون اليهود " آل روتشيلد " وأعوانهم ؛ قطر وتركيا والاخوان المجرمين وسائر الأنظمة والتنظيمات الارهابية في الشرق العربي .
وفيم اصبح " ديفيد روتشيلد " رئيس مجموعة روتشيلد المالية الماسونية ، حاكما من وراء الستار لفرنسا ، فقد أصبح أحد موظفيه المدعو " إيمانويل ماكرون " رئيسا لفرنسا !!
جاء هذا في مفاجأة مدوية بطلها مصرفي شاب لم يكن معروفا على نطاق واسع قبل أقل من ثلاث سنوات ، لكنه نموذج لصناعة النجم السياسي من لا شيئ مع اختيار شخصية ذات ماضي مشبوه علي المستوي الشخصي والعائلي والاقتصادي .. لتتصدر الساحة السياسية في وقت ضئيل جدا .
وماكرون هو أحد النجوم السوداء الصاعدة في مجموعة روتشيلد الصهيو ماسونية في فرنسا ، وقد ابرم صفقات وصلت قيمتها عشرة مليارات دولار لصالحها .
• من موظف لوزير في عامين
بالطبع تم الدفع به في دهاليز السياسة من بوابة رأس المال الماسوني المسيطر علي فرنسا حيث انضم لطاقم موظفي قصر الإليزيه عام 2012 ، ثم فجأة أصبح وزير الاقتصاد في حكومة الرئيس فرانسوا أولاند السابقة .. رغم أنها كانت حكومة اشتنراكية !!!!.
وانتقد ماكرون – رمز الرأسمالية الماسونية - المبادئ الاجتماعية الراسخة في فرنسا علي طريق سحق الطبقات الوسطي والدنيا ، وطالب بإنهاء التأمينات علي الموظفين والتوظيف مدى الحياة في الحكومة.
• ماكرون والسياسة الخارجية
علي صعيد السياسة الدولية يمثل ماكرون – باعتباره عضوا في عصابة روتشيلد الماسونية – عنصرا فاعلا بشكل سلبي خاصة في اوروبا والشرق الأوسط .
وتعهد ماكرون بتوقيع اتفاقات مالية تخدم مصالح أصدقاء الماسونية العالمية في قطر والسعودية .
حيث قال نصا خلال حملته الرئاسية : " ستكون لدي مطالب كثيرة نحو قطر والسعودية، في مجالات السياسة الدولية و التمويل .
وهو – مثل انظمة قطر وتركيا وغيرها من عملاء الدجال الماسوني الأكبر روتشيلد ، يتدخل في الشأن السوري متكلما بلسان الشعب السوري دون تفويض قائلا : "للشعب السوري عدو واحد، هو الأسد" في نوايا واضحة للعداء ضد العرب وحقوقهم وحرياتهم في اختيار حكامهم دون تدخل خارجي.
• علاقة زواج شاذة
تزوج ماكرون من بريجيت ترونو التي كانت معلمة في المدرسة التي كان يدرس بها وقد تعرف عليها وعمره 16 عاما وكان سببا في طلاقها من زوجها لتتزوج المدرسة من تلميذها المراهق رغم الفارق الكبير بينهما في السن البالغ 24 عاما .
وفي فبراير الماضي تم اتهام ماكرون بإاقمة علاقات جنسية شاذة
في إطار حرب اقتصادية عالمية تخوضها قوي الماسونية للسيطرة علي العروش والمناصب الكبري عن طريق عناصر النفوذ المالي في بلاد العالم ، خسرت مصر حليفا لها في أوروبا ، لصالح النظام العالمي الجديد ( New World Order ) ورموزه الماسون اليهود " آل روتشيلد " وأعوانهم ؛ قطر وتركيا والاخوان المجرمين وسائر الأنظمة والتنظيمات الارهابية في الشرق العربي .
وفيم اصبح " ديفيد روتشيلد " رئيس مجموعة روتشيلد المالية الماسونية ، حاكما من وراء الستار لفرنسا ، فقد أصبح أحد موظفيه المدعو " إيمانويل ماكرون " رئيسا لفرنسا !!
جاء هذا في مفاجأة مدوية بطلها مصرفي شاب لم يكن معروفا على نطاق واسع قبل أقل من ثلاث سنوات ، لكنه نموذج لصناعة النجم السياسي من لا شيئ مع اختيار شخصية ذات ماضي مشبوه علي المستوي الشخصي والعائلي والاقتصادي .. لتتصدر الساحة السياسية في وقت ضئيل جدا .
وماكرون هو أحد النجوم السوداء الصاعدة في مجموعة روتشيلد الصهيو ماسونية في فرنسا ، وقد ابرم صفقات وصلت قيمتها عشرة مليارات دولار لصالحها .
• من موظف لوزير في عامين
بالطبع تم الدفع به في دهاليز السياسة من بوابة رأس المال الماسوني المسيطر علي فرنسا حيث انضم لطاقم موظفي قصر الإليزيه عام 2012 ، ثم فجأة أصبح وزير الاقتصاد في حكومة الرئيس فرانسوا أولاند السابقة .. رغم أنها كانت حكومة اشتنراكية !!!!.
وانتقد ماكرون – رمز الرأسمالية الماسونية - المبادئ الاجتماعية الراسخة في فرنسا علي طريق سحق الطبقات الوسطي والدنيا ، وطالب بإنهاء التأمينات علي الموظفين والتوظيف مدى الحياة في الحكومة.
• ماكرون والسياسة الخارجية
علي صعيد السياسة الدولية يمثل ماكرون – باعتباره عضوا في عصابة روتشيلد الماسونية – عنصرا فاعلا بشكل سلبي خاصة في اوروبا والشرق الأوسط .
وتعهد ماكرون بتوقيع اتفاقات مالية تخدم مصالح أصدقاء الماسونية العالمية في قطر والسعودية .
حيث قال نصا خلال حملته الرئاسية : " ستكون لدي مطالب كثيرة نحو قطر والسعودية، في مجالات السياسة الدولية و التمويل .
وهو – مثل انظمة قطر وتركيا وغيرها من عملاء الدجال الماسوني الأكبر روتشيلد ، يتدخل في الشأن السوري متكلما بلسان الشعب السوري دون تفويض قائلا : "للشعب السوري عدو واحد، هو الأسد" في نوايا واضحة للعداء ضد العرب وحقوقهم وحرياتهم في اختيار حكامهم دون تدخل خارجي.
• علاقة زواج شاذة
تزوج ماكرون من بريجيت ترونو التي كانت معلمة في المدرسة التي كان يدرس بها وقد تعرف عليها وعمره 16 عاما وكان سببا في طلاقها من زوجها لتتزوج المدرسة من تلميذها المراهق رغم الفارق الكبير بينهما في السن البالغ 24 عاما .
وفي فبراير الماضي تم اتهام ماكرون بإاقمة علاقات جنسية شاذة
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685