من المؤسس الأب الجد الى الإبن الملك سلمان الى الحفيد محمد إبن سلمان تاريخ مترابط ومتواصل تاريخ كله عظمة وبناء دولة ونظام وتنمية وعدل ومساوة. إذا المملكة العربية السعودية اليوم تتنقل سلميا وبسلاسة من مرحلة ومن تاريخ ومن ماضي كان أساسه التنمية الشاملة والبناء والتأسيس والتطوير والتوحيد للجغرافيا والمساحات الشاسة والإنتقال من مرحلة الدمج والإنصهار للمجتمع السعودي في اطار الدولة العادلة التي اسس مداميك بناءها صاحب الجلالة الملك الأب الجد المؤسس عبد العزيز آل سعود الذين توارثوا الملك من بعد أولاده الملوك الكرام أصحاب الجلالة الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله والملك الحكيم القائد العربي الأصيل الجسور ملك الحزم والعزم والحسم الملك سلمان أطال الله عمره.
واليوم هاهو الشعب السعودي يحتفل ويعيش فرح الإنتقال بتاريخ الدولة السعودية التي حكمت شعبها المتعدد الثقافات والجغرافيا بالعدل والمساوة وبهيبة الدولة التي عممت هيبتها وعدلها على كافة ابناء الشعب السعودي والذي تمثل في توزيع الثروة على كافة ابناء الشعب السعودي ودون تمييز عرقي او مذهبي او مناطقي من أطراف المنطقة الشرقية الخفجي والجبيل والدمام والخبر والحساء والقطيف وراس تنورة والبقيق وظهران الخبر وام الحمام والجارودية. الى اقصى المنطقة الجنويية الطوال والموسم وصامطة وجازان وابها وخميس مشيط وظهران الجنوب ومحايل وبلجرشي ونجران وسراة عبيده وفيفا وبني مالك وغامد والنماص والعارضة والخوبة واحد المسارحة وصبية والقوز والدرب والمظيلف كما وصل ذالك الخير وعدلة الى المنطقة الغربية جدة ومكة والطائف ووادي ثقيف والمدينة المنورة يثرب والى المنطقة الشمالية والىأقصى أطرفها تبوك والجوف والى كل مدن وقراء المنطقة الشمالية ووصل ذالك الخير الى المنطقة الوسطى الى العاصمة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية عاصمة كل العرب الرياض المدينة الجميلة بأبراجها والنادرة بمساحتها التي تصل الى مئة كيلو متر مربع. وكما وصل الخير والعدل الى كل مناطق المملكة وإلى كل مدنها وقراها. في سهلها وجبالها ووديانها وجزرها وبحرها وجوها والى كل شبر من ارض مملكة الخير مملكة الأنسانية. مملكة الأراضي المقدسة مكة المكرمة مهبط الوحي الإلهي ومدينة النبي وأصحابه الأخيار. واليوم هاهي الدولة والشعب السعودية ينتقلوا من تلك المراحل الى المرحلة الجديدة التي سيكون عنوانها الدخول الى عالم المعاصرة والإنتقال بالمجتمع السعودي الى العالم الأول عالم التطور والبناء عالم الصناعات العملاقة عالم التغيير الشامل في كل هياكل ومؤسسات الدولة الحديثة وتحويلها الى مؤسسات الحكومة الاكترونية الشاملة مع رفع وتيرة الإنجاز والنهوض بكل مؤسسات المجتمع السعودي وتطويرها والنهوض بمستوى الشعب إقتصاديا وتعليميا وصناعيا. والذي سيكون المكلف في تحمل هذه المسئولية وقيادة هذه المرحلة هو القائد الشاب أمير الشياب العربي صاحب السمو الملكي الإمير محمد إبن سلمان ابن عبدالعزيز ال سعود. ولي العهد نائب رئيس الوزراء.وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية. الرجل الإستثنائي. الرجل المناسب الذي وضع في المكان المناسب. الرجل الذي سيكون عند مستوى تحمل هذه المهمة التاريخية والذي اختير ليكون لها هذا الرجل القائد الذي يمتلك القدرة في تحمل مسئولييتها وملفاتها المتعددة وما يقبل تحمل مثل المسئولية وفي هذه الضروف وتعقيداتها وتشعباتها الى رجل بحجم الأمير الشاب محمد إبن سلمان..
. الشيخ سعد علي احمد الجرادي. ممثل قبائل مديريات محافظة ريمة..
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685