زوايا الحدث- وكالات ┃
قالت السعودية الإثنين، إنه استشهد 3 من جنودها في معارك مع الحوثيين على حدودها الجنوبية مع اليمن، ليرتفع عدد شهدائها في الشريط الحدودي، منذ العاشر من مايو/ أيار الماضي، إلى 34 جنديًا.
وذكرت الوكالة السعودية الرسمية (واس)، أن “الرقيب أحمد بن تركي الرشيدي”، والرقيب أول” علي بن محمد حكمي” والجندي “عبد الله بن علي حمدي”، (استشهدوا) أثناء دفاعهم عن الوطن بالحد الجنوبي، في إشارة للحدود مع اليمن التي تشهد معارك مع “الحوثيين” منذ أكثر من عامين.
وأشارت الوكالة، إلى أن الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب أمير منطقة المدينة المنورة، أدى صلاة الميت في المسجد النبوي على الرقيب أحمد الرشيدي، وقدم التعازي إلى أسرته، في حين قدم الأمير”محمد بن ناصر بن عبد العزيز” أمير منطقة جازان، التعازي لذوي “علي بن محمد حكمي” و”عبد الله حمدي”.
في سياق متصل خرج المبعوث الأممي لليمن، اسماعيل ولد الشيخ أحمد بتصريحات صحفية مساء اليوم الاثنين، عقب الاجتماع الذي عقده بالعاصمة المصرية القاهرة، بأمين عام الجامعة العربية والمندوبين الدائمين فيها.
وقال ولد الشيخ إنه يأمل التوصل الى حل سياسي توافقي "شامل" للأزمة اليمنية، شاكراً أحمد ابو الغيط ومندوبي الجامعة الدائمين لمشاركته هذه الرؤية.
وأضاف: تحدثت في لقائي مع الأمين العام لجامعة الدول العربية والمندوبين الدائمين الى خطورة الوضع اليمني وضرورة مساعدة اليمنيين على إنهاء النزاع.
وكان ولد الشيخ قد أشار في وقت سابق هذا اليوم الى أفكار جديدة لتسوية ملف "الحديدة" يتضمن جانبين أحدهما اقتصادي وإداري والآخر عسكري، معرباً عن أمله في أن تحظى تلك الأفكار بالقبول لدى أطراف النزاع السياسي، ما سيشكل بحسب رأيه قاعدة لبدء مفاوضات مباشرة بين الطرف، قد تفضي الى السلام الدائم.
كشف المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ، اليوم الاثنين، عن طرح أفكار جديدة بشأن خطة معالجة الوضع بمدينة وميناء الحديدة الاستراتيجيين.
ونقلت وسائل اعلام مصرية، عن ولد الشيخ، عقب الاجتماع التشاوري لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين بالجامعة العربية في القاهرة، إن الخطة تتضمن جانبين أحدهما عسكري يتعلق بتشكيل لجنة عسكرية من الطرفين تدير الوضع في مدينة الحديدة، وأخرى اقتصادية لإدارة الميناء وحل قضية الرواتب.
ولم يُشر ولد الشيخ إلى تفاصيل أكثر حول الجانبين. وكان ولد الشيخ قد تحدث بالفعل عن الجانبين في يونيو/حزيران الفائت.
وأضاف ولد الشيخ أن معالجة قضية الحديدة هي خطوة للتوصل لحل شامل من أجل الحصول على وقف إطلاق النار بما يسمح بإطلاق مفاوضات مباشرة بين الطرفين.
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، قد أكد خلال لقاءه ولد الشيخ على ضرورة تسوية الأزمة اليمنية وفق مرجعيات المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني، وقرار مجلس الأمن رقم 2216.
ورفض الحوثيون رؤية "ولد الشيخ" فيما يخص محافظة الحديدة. فيما أعلنت الحكومة اليمنية قبولها.
قالت السعودية الإثنين، إنه استشهد 3 من جنودها في معارك مع الحوثيين على حدودها الجنوبية مع اليمن، ليرتفع عدد شهدائها في الشريط الحدودي، منذ العاشر من مايو/ أيار الماضي، إلى 34 جنديًا.
وذكرت الوكالة السعودية الرسمية (واس)، أن “الرقيب أحمد بن تركي الرشيدي”، والرقيب أول” علي بن محمد حكمي” والجندي “عبد الله بن علي حمدي”، (استشهدوا) أثناء دفاعهم عن الوطن بالحد الجنوبي، في إشارة للحدود مع اليمن التي تشهد معارك مع “الحوثيين” منذ أكثر من عامين.
وأشارت الوكالة، إلى أن الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب أمير منطقة المدينة المنورة، أدى صلاة الميت في المسجد النبوي على الرقيب أحمد الرشيدي، وقدم التعازي إلى أسرته، في حين قدم الأمير”محمد بن ناصر بن عبد العزيز” أمير منطقة جازان، التعازي لذوي “علي بن محمد حكمي” و”عبد الله حمدي”.
في سياق متصل خرج المبعوث الأممي لليمن، اسماعيل ولد الشيخ أحمد بتصريحات صحفية مساء اليوم الاثنين، عقب الاجتماع الذي عقده بالعاصمة المصرية القاهرة، بأمين عام الجامعة العربية والمندوبين الدائمين فيها.
وقال ولد الشيخ إنه يأمل التوصل الى حل سياسي توافقي "شامل" للأزمة اليمنية، شاكراً أحمد ابو الغيط ومندوبي الجامعة الدائمين لمشاركته هذه الرؤية.
وأضاف: تحدثت في لقائي مع الأمين العام لجامعة الدول العربية والمندوبين الدائمين الى خطورة الوضع اليمني وضرورة مساعدة اليمنيين على إنهاء النزاع.
وكان ولد الشيخ قد أشار في وقت سابق هذا اليوم الى أفكار جديدة لتسوية ملف "الحديدة" يتضمن جانبين أحدهما اقتصادي وإداري والآخر عسكري، معرباً عن أمله في أن تحظى تلك الأفكار بالقبول لدى أطراف النزاع السياسي، ما سيشكل بحسب رأيه قاعدة لبدء مفاوضات مباشرة بين الطرف، قد تفضي الى السلام الدائم.
كشف المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ، اليوم الاثنين، عن طرح أفكار جديدة بشأن خطة معالجة الوضع بمدينة وميناء الحديدة الاستراتيجيين.
ونقلت وسائل اعلام مصرية، عن ولد الشيخ، عقب الاجتماع التشاوري لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين بالجامعة العربية في القاهرة، إن الخطة تتضمن جانبين أحدهما عسكري يتعلق بتشكيل لجنة عسكرية من الطرفين تدير الوضع في مدينة الحديدة، وأخرى اقتصادية لإدارة الميناء وحل قضية الرواتب.
ولم يُشر ولد الشيخ إلى تفاصيل أكثر حول الجانبين. وكان ولد الشيخ قد تحدث بالفعل عن الجانبين في يونيو/حزيران الفائت.
وأضاف ولد الشيخ أن معالجة قضية الحديدة هي خطوة للتوصل لحل شامل من أجل الحصول على وقف إطلاق النار بما يسمح بإطلاق مفاوضات مباشرة بين الطرفين.
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، قد أكد خلال لقاءه ولد الشيخ على ضرورة تسوية الأزمة اليمنية وفق مرجعيات المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني، وقرار مجلس الأمن رقم 2216.
ورفض الحوثيون رؤية "ولد الشيخ" فيما يخص محافظة الحديدة. فيما أعلنت الحكومة اليمنية قبولها.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685