زوايا الحدث- منى ┃
يواصل حجاج بيت الله رمى الجمرات وقد انطلقوا منذ فجر أول أيام عيد الأضحى المبارك العاشر من ذي الحجة أداء نسك رمي الجمرات في مشعر منى برمي الجمرة الكبرى بسبع حصيات.
يشار إلى أن رمي الجمرات من المناسك الرئيسية في الحج، ويرمي الحاج أول الجمرات يوم العيد، وهي الجمرة التي تلي مكة، ويقال لها جمرة العقبة والتي ترمى في أول أيام العيد، ابتداء من وقت الضحى وحتى غروب الشمس. أما المتعجلون ممن شملتهم الأعذار فإنهم يسارعون برميها في النصف الأخير من ليلة النحر. وتُرمى الجمرات السبع التي كان الحاج قد جمعها من مزدلفة واحدة بعد واحدة ويكبر مع كل حصاة.
أما في أيام التشريق فيرمي الحاج ثلاث جمرات: الكبرى والوسطى والصغرى كل واحدة منهن بسبع حصوات، يكبر مع كل حصاة، وذلك لمن لم يتعجل.
أما إن لحق الحاج عجزٌ، أو مرضٌ، أو كانت به علّةٌ، أو حبسه شيءٌ عن الرمي في وقت الرمي الذي هو بين الزوال والغروب جاز له الرمي في الليل حتى بعد منتصف الليل.
وعبر عدد من الحجاج المرضى المنومين في مستشفيات المشاعر المقدسة ومكة المكرمة، عن سعادتهم الغامرة بعد أن من الله سبحانه وتعالى عليهم بالشفاء من الأزمات الصحية التي تعرضوا لها، وكادت أن تتسبب في تأجيل أدائهم للفريضة لأعوام مقبلة، قبل أن تنجح وزارة الصحة -بفضل الله-, في علاجهم، وإجراء العمليات التي يحتاجونها، وتكفلها بإكمال حجهم من خلال تصعيدهم عبر قافلة خادم الحرمين الشريفين للحجاج المرضى المجهزة بالكوادر والامكانات، والتوكل بالرمي عنهم في بادرة إنسانية جميلة لاقت الثناء والإعجاب.
صور متنوعة, تم رصدها لهؤلاء الحجاج الذين لم يستطيع بعضهم السيطرة على مشاعره، وأجهش بالبكاء فرحاً بتماثله للشفاء واكتمال حجته بعد أن كادت أن تنقطع.
الصور أظهرت المشاعر المختلفة للحجاج منهم من ظهر مبتسماً، وآخرين تغطي وجوههم دموع الفرح، وبعضهم يقابل المسؤولين بالصحة بإشارات الرضى والشكر والدعوات.
وفي اجمل الصور هو مابثته وكالة الانباء السعودية لزوجة وهى تهتم بزوجها في منظر إنساني مؤثر
يواصل حجاج بيت الله رمى الجمرات وقد انطلقوا منذ فجر أول أيام عيد الأضحى المبارك العاشر من ذي الحجة أداء نسك رمي الجمرات في مشعر منى برمي الجمرة الكبرى بسبع حصيات.
يشار إلى أن رمي الجمرات من المناسك الرئيسية في الحج، ويرمي الحاج أول الجمرات يوم العيد، وهي الجمرة التي تلي مكة، ويقال لها جمرة العقبة والتي ترمى في أول أيام العيد، ابتداء من وقت الضحى وحتى غروب الشمس. أما المتعجلون ممن شملتهم الأعذار فإنهم يسارعون برميها في النصف الأخير من ليلة النحر. وتُرمى الجمرات السبع التي كان الحاج قد جمعها من مزدلفة واحدة بعد واحدة ويكبر مع كل حصاة.
أما في أيام التشريق فيرمي الحاج ثلاث جمرات: الكبرى والوسطى والصغرى كل واحدة منهن بسبع حصوات، يكبر مع كل حصاة، وذلك لمن لم يتعجل.
أما إن لحق الحاج عجزٌ، أو مرضٌ، أو كانت به علّةٌ، أو حبسه شيءٌ عن الرمي في وقت الرمي الذي هو بين الزوال والغروب جاز له الرمي في الليل حتى بعد منتصف الليل.
وعبر عدد من الحجاج المرضى المنومين في مستشفيات المشاعر المقدسة ومكة المكرمة، عن سعادتهم الغامرة بعد أن من الله سبحانه وتعالى عليهم بالشفاء من الأزمات الصحية التي تعرضوا لها، وكادت أن تتسبب في تأجيل أدائهم للفريضة لأعوام مقبلة، قبل أن تنجح وزارة الصحة -بفضل الله-, في علاجهم، وإجراء العمليات التي يحتاجونها، وتكفلها بإكمال حجهم من خلال تصعيدهم عبر قافلة خادم الحرمين الشريفين للحجاج المرضى المجهزة بالكوادر والامكانات، والتوكل بالرمي عنهم في بادرة إنسانية جميلة لاقت الثناء والإعجاب.
صور متنوعة, تم رصدها لهؤلاء الحجاج الذين لم يستطيع بعضهم السيطرة على مشاعره، وأجهش بالبكاء فرحاً بتماثله للشفاء واكتمال حجته بعد أن كادت أن تنقطع.
الصور أظهرت المشاعر المختلفة للحجاج منهم من ظهر مبتسماً، وآخرين تغطي وجوههم دموع الفرح، وبعضهم يقابل المسؤولين بالصحة بإشارات الرضى والشكر والدعوات.
وفي اجمل الصور هو مابثته وكالة الانباء السعودية لزوجة وهى تهتم بزوجها في منظر إنساني مؤثر
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685