0
            


                           اليوم أرتفع  صوت الحق على صوت الباطل
                   بغداد ....
المملكة العربية السعودية بات  اليوم وجودها الحرب العالمية الثالثة على الأرهاب بواقع ملموس شاهدهم القاصي والداني حرصاً  على الأمة  الشعب والوطن من خلال السياسة الحكيمة التي أنتهجها الملك سلمان بأدارة سياسته اليافعة التي مرت بالبلد بعقل نير  وذللت كل الصعاب التي جرت على المملكة  من الحروب والأعداء وها هي القيادة الحكيمة التي تقود زمام الأمور بخبرة جلالته من منطلق  عروبي  بحت وأصبحت الأنتصارات الباهرة على آفة الأرهاب بكل أشكاله وألوانه عن طريق التضحيات المميزة بالرجال الذين أحبوا وطنهم وجعلوا صدورهم دروع من أجل أن تحيى ويعيش الوطن بحضارته  (العرب الأسلام ) رسالتي لهم  بالنصر المؤزر وتحية إكباراً وإجلال  علماً اليوم السياسة الرسمية للمملكة أعلاه هي محاربة الأرهاب  بدليل هذه الأحصائيات الرسمية  قتل من شعبها أكثر من 1100 شهيد في عمليات أرهابية قامت بها شلة خارجة عن الدين والإنسانية داخل الوطن كذلك قتل أكثر من 100 رجل أمن وعسكري أضف إلى ذلك أحباط أكثر عشرات من العمليات الأرهابية داخل المملكة وأخيراً قامت قوات الأمن  بقتل أكثر من 160 أرهابي  رحلوا إلى جهنم وبأس المصير .... وإلى كل الإعلام والقنوات العربية ومنها (الجزيرة ؟) والمستقلة بدكتورها الصبياني محمد الهاشمي الحامدي وزميله  الأمعة صالح الازرق صاحب قناة الحوار  وإلى الشعوب العربية والرأي العام العربي أن يحققوا لي أمنيتي ويذكرون لي شخص قطري ( واحد ) فقط قتله الأرهاب وهنا لبُ قضيتي تجاه الأرهاب ومن راعيه .
واليوم وكل هذا الثراء والأقتصاد الشائع  الذي أنعم به ربي للمملكة و للحرمين الشريفين أمام أنظار العالم بأسره  والذي قدمت جزءً منهُ لا يستهان به وهو محل تقدير وأحترام ( الكاتب ) للدول المتضررة  بالهزات الأرضية والسونامي وكل القضايا المصيرية ومنها قضية فلسطين ولحد يومنا هذا  بالرغم من أستنزاف الأموال بسبب الأرهاب والحرب الدائرة عليهم من قبل المخلوع صالح وجماعته المقربة اليه  الحوثيين   قد تبرع جلالة الملك سلمان  ب 15  مليون دولار فأصبحن  في ميزان حسناته  لمسلمي الرهونجة الفارين من بطش بوذى  بتطيرها العرقي لهم  وبث عبر قناة  الأخبارية يوم 19 _9_  2017 . وعلى أثره كتبت  على صورة الملك سلمان  ((إذا المكارم أغلقت أبوابها   فكانت يداك لقفلها مفتاحُ)).
 هذا الأمتداد بالتبرعات ليس وليدة الصدفة بل من يوم تأسس الوطن على يد بانيه الملك الراحل  عبد العزيز ولحد يومنا هذا هذه شهادة للتأريخ قرئتها الشعوب وللأسف  الشديد  يأتيك  (جهلوت؟) يمني الأصل  أسمه أسعد الشرعي يريد يهد  أستقرار  المملكة ويطعن بكل  الأنجازات الرسمية المبينة أعلاه  بالدليل الدامغ التي قدمتها المملكة  ويغير الحقيقة  أمام المشاهد  لأنه  صبياني ضحك عليه متطفل أسمه الإعلامي المستأجر فيصل القاسم الذي باع دينه ودنياه بدراهم معدودة أشتراهن منه حكام قطر عبر برنامج الأتجاه المعاكس حين ظهروا  على الجزيرة  يوم  12 _9 _ 2017 .
ونأتي إلى حمد وأبنه  الشر والعياذ بالله . قتلة الأبرياء لأنهم يحملون فكرة  جهنم (الأرهاب) بتهديدهم  السلمي تجاه كل الأوطان العربية وتجاوزا كل المواثيق والأعراف الدولية بينما الملك سلمان يدعم العرب والمسلمين بالتبرعات  كما مبين أعلاه  ومن دعاة السلام لكن قطر من دعاة حرب وشر  وبالتالي أن قطر سمحت لكل الدخلاء بدءً من الأخواني  القرضاوي وأحمد منصور الهاربين من بلدهم والقضاء اليوم يلاحقهم كذلك عزمي بشارة  والإعلامي فيصل القاسم ليعيثوا بقطر فساداً وخراب لحين أوصلوه إلى مستوى الحضيض  ولم يتعظون بعد ما فضحتهم كل وسائل الإعلام  والصحافة العربية  عبر المرئي المسموع المقروء بالدليل الدامغ وبات وصمت عار في جبين قطر  لكن  للأسف أن لم تتحشم ففعل  ما شأت  لحين جعلوا قطرتمر بأسوء حقبة عبر الأزمة والعصور اليوم  وها هي أوراقها قد تساقطت واليوم على حافة الهاوية  ..
...................................................................................................
 
حسين محمد العراقي    ...  hm901375@gmail.com 

إهداء هذا المقال مني    بغداد  كاتب صحافي   جوال  009647700758490 

الرجاء الدخول على صفحتي عبر توتير والفيسبوك
https://twitter.com/GhHg39

https://www.facebook.com/profile.php?id=100013873173517
 
................................................................................................

إرسال تعليق

يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685

 
الى الاعلى