0




اليوم أستهلكت مخزونها  بعد ما جلبت كل إعلامي  رخيص  ومرتزق يخرج علينا عبر الإعلام  ومنها قناة الجزيرة المشبوهة  وصفحات التواصل الأجتماعي وعبر تويتر بعد ما يقايض مبدئه والمبدء أيمان إنسان بقضية معينة بأبخس الأثمان ومنهم  الإعلامي صالح الأزرق ومحمد كريشان وزميلته خديجة بنت كنة ويتيم الوطن جمال ريان والإعلامي اليمني الرخيص والمرفوض جملتاً وتفصيل (أسعد ألشرعي؟) من أجل  أن يطعنون بالمملكة العربية السعودية العظمى البقعة المباركة التي جعلها الله قبلة العرب والمسلمين ومرتكز عربي إسلامي بنفوذه الكبيرة المأخوذة بنظر الأعتبار.
 كم ملعون هذا الزمن  الذي جعل هؤلاء الطفيليين وجُهال التأريخ  من الإعلاميين أعلاه الذين يعيشون كالأيتام على موائد اللئام أن يتجاوزا على هذه المملكة التي تقود مليار مسلم  بأساليب يستحي القلم أن يذكرها ويخجل اليراع أن يكتبها علماَ أن السعودية يشهد لها القاصي والداني بمعالمها التأريخية والمفصلية  وبثقلها السياسي  الأقتصادي  التعليمي ومملكة مأثرة ذات تأريخ عريق يُكن لها الأحترام وها هي اليوم توزع  شراكتها بسياسة ناجعة مع  الدول العظمى  ومنها أمريكيا الصين روسيا وزيارة العاهل السعودي لها الأربعاء 4_10_2017 لحين وصلت بعنوانها الأبرز في (لجم الأرهاب ؟) لكي يستقرعالمنا العربي وهذا أسمى حس  وأنجاز وطني بعهد جلالة الملك سلمان قدمه للأمة ولا يغيبه التأريخ  بينما قطر وحكامها المصنفين أرهابياَ  المدروجين بلائحتهم السوداء والخطر على الأمن القومي العربي  فهم كنز أستراتيجي للأرهاب بدليل  (إذا حصل نزاع طائفي وفتنة وأشتعلت النيران  بأي بلد عربي فقل قطر هي رأس الأفعى ) لأنهم وزعوا شراكاتهم  مع  كل أرهابي  خطر  ليقتلون  به البشرية وأولهم المشرد من بلده مصر يوسف القرضراوي بفتاويه التي توحي بأبادة البشر وحتى عزمي بشارة على نسقاَ أكثر كفراً وألحاد علماً  أن حكام قطر اليوم الأكثر إيلاماً ومواجع على الشعوب وأكثرهم ضرراً على الحكومات العربية وتحديداً  المملكة أعلاه لحين أصبحوا مصيبة القرن الواحد والعشرين وعلى أثر تصرفهم الصبياني الذي أنتهجوه وبسياستهم العرجاء باتت أزمة ثقة بين السلطة والشعب.
 الحمدين حقيقة الأمرعاداتهم (الغدر؟) لأنهم قايضوا العرب لكونهم جرب وتوجهوا للفرس خانعين وواقعهم ذبح البشر  لأن نهجهم الأرهاب وإلى موردخ يسجدون... بينما السعودية العاداة والتقاليد الحسنة الراقية والعلاقات المثالية مع الدول الأخرى وترجمة نواياها إلى أفعال  بواقع شجاع ونهج عربي  صرف وإلى الأسلام ينتمون  (((ولتسقط قطر ؟
                  وتحيا مملكة العرب باقية مثل ما باقي الرسول ص والكتاب  ))).
  نعود مجدداً للعلاقات الأستراتيجية بين روسيا والمملكة أعلاه وزيارة العاهل السعودي الملك سلمان الناجحة بكل المقاييس وكثرَ الحديث  عنها  لأنها  أخذت  بُعد أستراتيجي وشهدت نقلة نوعية من التقارب الهام والملفت للنظر والزيارة رسمت خطوط عريضة بين البلدين وحققت توازن سياسي وعسكري وأمني بدليل التعاون ضد التطرف والأرهاب وتوقيع مذكرات تفاهم أقتصادية وأستثمارات  تخدم الحكومتين واليوم أعيدت العلاقات  المتينة بين المملكة وروسيا إلى مستوى أكثر من السابق علماً أن الأتحاد السوفيتي هو أول من أعترف بالمملكة العربية السعودية عام  1926  وفقاً لما نقلته وكالة أنباء سيوتنك الروسية الرسمية  .
  أن حكام قطر هم اليوم محل شك  لأنهم كذبوا على الناس وحولوا الحق إلى باطل والباطل إلى حق وظللوا الرأي العام العربي  حين أستلموا مسؤلياتهم الدستورية كأمراء لدويلة قطرالصغيرة بدليل أقسمواعلى اليمين بالمنطق العربي والإسلامي وأن الكتاب (القرآن ) يخاطب أمير البلاد تميم وأشباهه أن يكون ضميرهم حي بالرأفة والرحمة لشعبهم والواقع والحقيقة تقول غير ذلك بدليل حكام قطر جعلوا لكل فرد  قطري قصة ورواية فقطر اليوم في خطر والشعب يعيش حياته بالسواد الأعظم  والطامة الكبرى والدرك الأسفل بالمأسي  .
أن تميم وأبيه حمد..شوهدوا عبر قناة الجزيرة من التاسع من نيسان 2003  ولحد يومنا هذا فهم قتلوا من أطفالنا  العشرات بل مئات  بل ألوف عن طريق أرهابهم  (الضالعين به ؟)حقاً وقولاً   بدء ً من أطفال العراق وأنتهاءً بأطفال الخليج مصر وليبيا .... واليوم جهلوت قطر يظهرون علينا عبر إعلامهم الأصفر  يتهمون التحالف العربي بقيادة المملكة أعلاه بقتل أطفال اليمن وحقيقة الأمر أتهامات وأكاذيب مفبركة  ولو نظروا إلى أجرامهم  ما أتهموا إنسانا وآ خر المطاف رأيت الكثير عبر الأعلام اليمني العشرات من أطفال  الحوثيين لا تتجاوز أعمارهم  ال12 عام يزجون بالحرب الدائرة باليمن بمنظر يُقطع نياط القلب  وهذا انتهاك صارخ لحقوق الطفل يحاسب عليه القانون العالمي كذلك قطع الطريق على عشرات الحافلات الأغاثية  المرسلة من المملكة أعلاه لليمن لأعانة المنكوبين  ونهبها من قبل قوات المخلوع وجماعته ....... 



 ...................................................................................................
  حسين محمد العراقي    ...  hm901375@gmail.com


إهداء هذا المقال مني    بغداد  كاتب صحافي   جوال  009647700758490


الرجاء الدخول على صفحتي عبر توتير والفيسبوك

https://twitter.com/GhHg39


https://www.facebook.com/profile.php?id=100013873173517


................................................................................................



إرسال تعليق

يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685

 
الى الاعلى