جازان / اليمن / على مدخلي وعلى مظفر ووكالات :
عسكري سعودي يقوم بمهامة في موقع بالشريط الحدودي ( زوايا الحدث) |
ذكرت مصادر عسكرية أن الساعات الماضية شهدت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين القوات السعودية وميليشيات الحوثيين وقوات صالح على الشريط الحدودي بين اليمن والسعودية واكب ذلك قصف عنيف من قبل المدفعية السعودية التى قتلت عدد من عناصر الحوثيين ومن معهم من قوات صالح
ووفقا لمصادر اعلامية أن القصف المدفعي تركز على مواقع في فج وادي حرض وجبل النار شمال شرق حرض، ومنطقة المداحشة غرب حرض، والمجبر وجمارك الطوال شمال المدينة حيث مازال مستمراً حتى اللحظة.
وتمشط المروحيات السعودية الشريط الحدودي والتى تمكنت من قصف مواقع لتجمعات الحوثيين
وتمشط المروحيات السعودية الشريط الحدودي والتى تمكنت من قصف مواقع لتجمعات الحوثيين
وفي حين استهدفت طائرات التحالف مواقع للحوثيين في حرض والقرى الحدودية لها وتركزت على قرية الكدف والخط الدائري غرب المدينة،و وادي حرض وبعض المزارع في منطقة الخضراء قرب ميدي و حرف سفيان في عمران ومنطقة حرض بمحافظة حجة، بينما أغارات
الطائرات على مواقعهم في "معسكر 48"، وهو مقر الحرس الجمهوري السابق ومعكسر
ضبوة، جنوبي صنعاء.
ونجحت القوات الحكومية اليمنية، بدعم من المقاومة الشعبية،
الأحد، في استعادة السيطرة على مواقع "استراتيجية" في محافظة تعز،
بالتزامن مع تكثيف التحالف العربي غاراته الجوية على مواقع المتمردين في
عدة محافظات.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية إن "المقاومة
الشعبية وقوات الجيش الوطني" سيطرت "على مواقع استراتيجية جديدة" في تعز،
وذلك بعد معارك على عدة جبهات في المحافظة أسفرت عن مقتل 12 مسلحا حوثيا
وإصابة العشرات.
وطردت القوات الموالية للشرعية ميليشيات
الحوثي والرئيس السابق علي عبدالله صالح من مواقعها في منطقة الكشار المطلة
على منطقة صينة، وحي الزنوج ومحيط مكتب وزارة المالية في منطقة حوض
الإشراف، في تعز.
وبالتزامن مع استمرار تقدم القوات
الحكومية في تعز، شنت طائرات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، سلسلة
غارات على مواقع الميليشيات المتمردة في محافظات مأرب وعمران وحجة وصعدة
والجوف، ومدينة صنعاء.
واستهدفت الغارات مواقع وتجمعات
للحوثيين
أما في عدن، فقد قتل 57 مدنيا على
الأقل وأصيب أكثر من 200 آخرين بجروح في قصف شنه المتمردون الحوثيون
وحلفائهم من قوات صالح على ضاحية دار سعد شمالي المدينة، التي باتت محررة
باستثناء بعض الجيوب.
وقال مدير عام الصحة في محافظة عدن،
الخضر لصور، إن "57 مدنيا بينهم 12 طفلا وست نساء قتلوا وأصيب أكثر من 215
آخرين بجروح بينهم 25 طفلا و15 امرأة"، نتيجة القصف بصواريخ الكاتيوشا
وقنابل الهاون استهدف ضاحية دار سعد.
ومن جهته أعلن وزير الداخلية اليمني اللواء عبده الحذيفي اليوم أن وزراء يمنيين عادوا من السعودية إلى عدن غداة إعلان الحكومة تحريرها من المتمردين الحوثيين لقد وصلنا ليلة أمس». وتابع الوزير أن المتمردين طردوا من عدن باستثناء «بعض المجموعات المحاصرة التي ترفض الاستسلام». وأكد الحذيفي أن الوزراء التقوا بمسؤولي السلطات المحلية لتأمين الأمن الغذائي والسياسي في عدن، وأن الوفد لن يغادر عدن إلا عند عودة الأمور إلى طبيعتها.
وقال الحذيفي مستطردا: «مدينة عدن تعرضت لتدمير ممنهج من قبل المتمردين ولكنها أصبحت الآن آمنة بنسبة عالية وستعود الحياة إليها في غضون أيام معدودة بدعم من دول التحالف»، بحسب ذكره كما أعلنت مصادر أمنية ووسائل إعلامية عالمية عن استسلام 26 عنصرا من الحرس الجمهوري الموالي للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في كريتر اليوم.
وأفاد مصدر قبلي يمني (السبت) بسقوط نحو 70 قتيلا من المتمردين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس المخلوع علي صالح في مواجهات اندلعت بينهم وبين المقاومة الشعبية بمدينة شبوة شرق البلاد. كما قال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه إن المقاومة الشعبية شنت هجومًا واسعًا على مواقع الحوثيين وقوات صالح في منطقة بيحان، أسفر عن مقتل نحو 70 شخصًا من الحوثيين وقوات صالح، وإصابة آخرين.
وأوضح المصدر أن المقاومة الموالية للرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي سيطرت على عدة مواقع كانت في قبضة الحوثيين وقوات صالح عقب ذلك الهجوم، من بينها مقر اللواء 119، كما حاصرت دار الضيافة الذي استخدمه الحوثيون مقرًا لهم في بيحان.
وتأتي تلك التطورات في شبوة بعد التقدم الذي أحرزته المقاومة الشعبية في مدينة عدن، إذ سيطرت على معظم المواقع التي كانت في قبضة الحوثيين هناك، بدعم من قوات التحالف.
وعلى صعيد متصل، قال سكان ومسؤولون إن مقاتلين محليين وقوات من الجيش في اليمن سيطروا على قاعدتين عسكريتين من قبضة المتمردين الحوثيين الليلة الماضية، ما يعزز من انتصارات على الحوثيين تحققت على مدى أسبوع في اليمن.
ويأتي التقدم بعد يوم من إعلان الحكومة اليمنية الموجودة خارج البلاد تحرير مدينة عدن الجنوبية.
وسيطرت القوات اليمنية تساندها ضربات التحالف العربي على قاعدة عسكرية في محافظة لحج شمال مدينة لحج الساحلية وعلى مقر الفرقة المدرعة 117 في محافظة شبوة الشرقية والواقعة على بعد نحو 230 كيلومترا، إذ شنت مقاتلات التحالف العربي اليوم غارات مكثفة على مواقع الميليشيات الحوثية في قاعدة العند في لحج.
وقال الحذيفي مستطردا: «مدينة عدن تعرضت لتدمير ممنهج من قبل المتمردين ولكنها أصبحت الآن آمنة بنسبة عالية وستعود الحياة إليها في غضون أيام معدودة بدعم من دول التحالف»، بحسب ذكره كما أعلنت مصادر أمنية ووسائل إعلامية عالمية عن استسلام 26 عنصرا من الحرس الجمهوري الموالي للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في كريتر اليوم.
وأفاد مصدر قبلي يمني (السبت) بسقوط نحو 70 قتيلا من المتمردين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس المخلوع علي صالح في مواجهات اندلعت بينهم وبين المقاومة الشعبية بمدينة شبوة شرق البلاد. كما قال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه إن المقاومة الشعبية شنت هجومًا واسعًا على مواقع الحوثيين وقوات صالح في منطقة بيحان، أسفر عن مقتل نحو 70 شخصًا من الحوثيين وقوات صالح، وإصابة آخرين.
وأوضح المصدر أن المقاومة الموالية للرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي سيطرت على عدة مواقع كانت في قبضة الحوثيين وقوات صالح عقب ذلك الهجوم، من بينها مقر اللواء 119، كما حاصرت دار الضيافة الذي استخدمه الحوثيون مقرًا لهم في بيحان.
وتأتي تلك التطورات في شبوة بعد التقدم الذي أحرزته المقاومة الشعبية في مدينة عدن، إذ سيطرت على معظم المواقع التي كانت في قبضة الحوثيين هناك، بدعم من قوات التحالف.
وعلى صعيد متصل، قال سكان ومسؤولون إن مقاتلين محليين وقوات من الجيش في اليمن سيطروا على قاعدتين عسكريتين من قبضة المتمردين الحوثيين الليلة الماضية، ما يعزز من انتصارات على الحوثيين تحققت على مدى أسبوع في اليمن.
ويأتي التقدم بعد يوم من إعلان الحكومة اليمنية الموجودة خارج البلاد تحرير مدينة عدن الجنوبية.
وسيطرت القوات اليمنية تساندها ضربات التحالف العربي على قاعدة عسكرية في محافظة لحج شمال مدينة لحج الساحلية وعلى مقر الفرقة المدرعة 117 في محافظة شبوة الشرقية والواقعة على بعد نحو 230 كيلومترا، إذ شنت مقاتلات التحالف العربي اليوم غارات مكثفة على مواقع الميليشيات الحوثية في قاعدة العند في لحج.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685