الرياض / جوزاء العنزي |
تعقد القمة الثالثة العربية اللاتينية اليوم في الرياض من 10وحتى 11 نوفمبر
2015، وتتكون القمة العربية الجنوبية من 34 دولة و12 دولة من أمريكا
الجنوبية (الأرجنتين، بوليفيا، البرازيل، شيلي، كولومبيا،
الإكوادور،جويانا، باراجواي، بيرو، سورينام، أوروجواي، فنزويلا)، و22 دولة
عربية (الجزائر، البحرين، جزر القمر، مصر، الإمارات، العراق، الأردن،
الكويت، لبنان، ليبيا، موريتانيا، المغرب، عمان، فلسطين، قطر، السعودية،
الصومال، السودان، سوريا، تونس، اليمن، جيبوتي)، إضافة إلي مشاركة كل من
جامعة الدول العربية واتحاد دول أمريكا الجنوبية.
وتعقد القمة كل ثلاثة أعوام، ويشارك فيها رؤساء الدول والحكومات.
ومن المقرر أن تُعقد القمة المقبلة في الرياض في 10وحتى 11
نوفمبر2015، وقد عُقدت ثلاث قمم حتى الآن، الأولي في برازيليا في 10وحتى 11
مايو 2005، والثانية في الدوحة في 31 مارس 2009، والثالثة في ليما في 2
أكتوبر 2012، والتي أتسمت بأنها أول قمة تُعقد بين ممثلي الدول العربية
ودول القارة الأمريكية الجنوبية في أعقاب ثورات الربيع العربي.
ومن المقرر أن تناقش القمة الرابعة مواضيع ذات صلة بتعزيز التعاون بين
الدول واللاتينية، إضافة إلى بحث قضايا إقليمية ودولية مثل القضية
الفلسطينية ورفع الحصار الإسرائيلي المفروض علي قطاع غزة والإرهاب و إنشاء
قوة عسكرية عربية والوضع في سوريا و الوضع في ليبيا و الوضع في اليمن و
تطورات المؤتمر التاسع لمراجعة معاهدة عدم الانتشار النووي والدورة العشرين
لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشان تغير المناخ والمقدمة
من جانب بيرو.
الجدير بالذكر ان قمة الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية تعد بمثابة
منتدى للتنسيق السياسي بين الدول العربية ودول القارة الأمريكية الجنوبية،
كما أنها تساند مواقف الدول النامية داخل المحافل والمنظمات الدولية في
قضايا مثل إصلاح الأمم المتحدة، واحترام القانون الدولي، ورفض التحركات
الدولية أحادية الجانب، ومساندة تبني منظمة التجارة العالمية جدول أعمال
ذات طابع تنموي، وتنفيذ الأهداف الإنمائية للألفية بالإضافة إلي
المساهمة في تحقيق السلام الدولي عن طريق نزع السلاح، وهي أيضاًً تجمع دولي
مهم يوفر آلية لبحث سبل التعاون والتنسيق الجنوبي- الجنوبي في مجالات
الاقتصاد والثقافة والتربية والتعليم والتكنولوجيا وحماية البيئة والسياحة
وغيرها من القطاعات المتعلقة بالتنمية المستدامة والمساهمة في تحقيق السلام
العالمي، لاسيما وأنه يتم على هامش أعمال القمة عقد لقاءات لرجال الأعمال
من الدول الأعضاء.
وصل امس إلى الرياض اليوم عددٌ من رؤساء الوفود المشاركة في القمة
الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية التي تبدأ أعمالها في الرياض
غداً .
فقد وصل معالي نائب رئيسة الجمهورية الأرجنتينية، امادو باودو ، ومعالي
وزير العلاقات الخارجية بجمهورية البرازيل ماورو لويز إيكر فيريرا ، ومعالي
نائب وزير الخارجية بجمهورية بوليفيا خوان كارلوس الورالدي تيجادا ، وزيرة
الخارجية بجمهورية سورينام نيرمالا باديسينج .
وكان في استقبالهم بمطار الملك خالد الدولي معالي وزير الدولة عضو مجلس
الوزراء لشؤون مجلس الشورى محمد بن فيصل أبو ساق، وعدد من المسئولين ،
ومندوب عن المراسم الملكية.
وا برزت الصحف الأمريكية الجنوبية القمة
المرتقبة في الرياض بين الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية، التي يُتوقع
أن تضم 12 دولة بأمريكا الجنوبية و22 دولة عربية، مسلطةً الضوء على
التحديات التي تواجه القمة، متوقعة أن تحتل الخلافات بين عدد من بلدان
القمة مساحة من المناقشات، فيما لم تنسَ قضية أسعار النفط والتدخلات
الإيرانية في دول الخليج، وقضايا أخرى.
البرازيل.. تمثيل وزاري:
وقالت وكالة “أنبا” البرازيلية التي تهتم بتغطية العلاقات بين البرازيل والدول العربية: إن وزير الشؤون الخارجية البرازيلي “ماورو فييرا” سيترأس وفد بلاده المشارك في القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا اللاتينية التي تُعقد في الرياض بعد أيام، وذلك بتكليف من رئيسة البرازيل.
وأشارت الوكالة إلى أن البرازيل لم تشارك في القمة لأول مرة، سواء بمنصب الرئيس أو نائبه.
وذكرت أن من بين أسباب عدم حضور رئيسة البرازيل هي مشاركتها في 15 نوفمبر الجاري بقمة دول العشرين بتركيا، وحضورها القمتين يعني أنها ستقضي فترة طويلة جدًّا خارج البلاد، كما أن نائب رئيسة البرازيل سيمثل بلاده في احتفالات أنجولا الأربعين بالاستقلال الأسبوع القادم.
وتحدثت عن أن البرازيل على الجبهة الداخلية مقبلة على اضطرابات سياسية في ظل مواجهة الحكومة لصعوبات في السيطرة على القاعدة السياسية بالكونجرس البرازيلي.
وأضافت أن جدول أعمال قمة “أسبا” في الرياض ينبغي أن تتصدره قضايا مثل أزمة اللاجئين والصراعات التي تؤثر على الدول العربية مثل سوريا واليمن وليبيا، وترغب البرازيل ودول أمريكا الجنوبية الأخرى في إظهار أنهم مهتمون بتلك القضايا، وأنهم يدعمون البحث عن حلول.
ونقلت عن دبلوماسي برازيلي أن بلاده أصدرت سمات دخول “تأشيرات” لأكثر من 8000 شخص فروا من الحرب في سوريا، فضلًا عن أن أكثر من 2000 سوري حصلوا على وضع لاجئ حتى الآن.
وتحدث المسؤول عن حجم التبادل التجاري بين أمريكا الجنوبية والدول العربية بلغ العام الماضي 3.7 مليار دولار، بزيادة 183% عما كانت عليه في أول قمة عقدت في البرازيل عام 2005م، وشهدت الصادرات والواردات من وإلى البرازيل النصيب الأكبر في التبادل التجاري، وبلغت العام الماضي 24.8 مليار دولار من وإلى العالم العربي.
وقالت وكالة “أنبا” البرازيلية التي تهتم بتغطية العلاقات بين البرازيل والدول العربية: إن وزير الشؤون الخارجية البرازيلي “ماورو فييرا” سيترأس وفد بلاده المشارك في القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا اللاتينية التي تُعقد في الرياض بعد أيام، وذلك بتكليف من رئيسة البرازيل.
وأشارت الوكالة إلى أن البرازيل لم تشارك في القمة لأول مرة، سواء بمنصب الرئيس أو نائبه.
وذكرت أن من بين أسباب عدم حضور رئيسة البرازيل هي مشاركتها في 15 نوفمبر الجاري بقمة دول العشرين بتركيا، وحضورها القمتين يعني أنها ستقضي فترة طويلة جدًّا خارج البلاد، كما أن نائب رئيسة البرازيل سيمثل بلاده في احتفالات أنجولا الأربعين بالاستقلال الأسبوع القادم.
وتحدثت عن أن البرازيل على الجبهة الداخلية مقبلة على اضطرابات سياسية في ظل مواجهة الحكومة لصعوبات في السيطرة على القاعدة السياسية بالكونجرس البرازيلي.
وأضافت أن جدول أعمال قمة “أسبا” في الرياض ينبغي أن تتصدره قضايا مثل أزمة اللاجئين والصراعات التي تؤثر على الدول العربية مثل سوريا واليمن وليبيا، وترغب البرازيل ودول أمريكا الجنوبية الأخرى في إظهار أنهم مهتمون بتلك القضايا، وأنهم يدعمون البحث عن حلول.
ونقلت عن دبلوماسي برازيلي أن بلاده أصدرت سمات دخول “تأشيرات” لأكثر من 8000 شخص فروا من الحرب في سوريا، فضلًا عن أن أكثر من 2000 سوري حصلوا على وضع لاجئ حتى الآن.
وتحدث المسؤول عن حجم التبادل التجاري بين أمريكا الجنوبية والدول العربية بلغ العام الماضي 3.7 مليار دولار، بزيادة 183% عما كانت عليه في أول قمة عقدت في البرازيل عام 2005م، وشهدت الصادرات والواردات من وإلى البرازيل النصيب الأكبر في التبادل التجاري، وبلغت العام الماضي 24.8 مليار دولار من وإلى العالم العربي.
منتدى الأعمال:
وأبرزت الوكالة منتدى الأعمال الذي سيُعقد قبل القمة، وذلك يومي 8 و9 نوفمبر بالرياض، حيث ستحضره وزيرة الزراعة البرازيلية؛ بهدف إعادة فتح السوق المحلي أمام اللحوم البرازيلية المغلق منذ نهاية 2012م، فضلًا عن الوصول إلى أسواق أخرى بالخليج.
ومن المتوقع أن تلتقي وزيرة الزراعة البرازيلية بنظيرها السعودي ورئيس هيئة الغذاء والدواء، فضلًا عن لقاءات مع ممثلين عن الشركات والمنظمات من قطاعات الزراعة والغذاء والتجارة.
وأبرزت الوكالة منتدى الأعمال الذي سيُعقد قبل القمة، وذلك يومي 8 و9 نوفمبر بالرياض، حيث ستحضره وزيرة الزراعة البرازيلية؛ بهدف إعادة فتح السوق المحلي أمام اللحوم البرازيلية المغلق منذ نهاية 2012م، فضلًا عن الوصول إلى أسواق أخرى بالخليج.
ومن المتوقع أن تلتقي وزيرة الزراعة البرازيلية بنظيرها السعودي ورئيس هيئة الغذاء والدواء، فضلًا عن لقاءات مع ممثلين عن الشركات والمنظمات من قطاعات الزراعة والغذاء والتجارة.
مسار بحري مباشر:
وذكرت أن من الموضوعات التي ستناقش، إقامة مسار بحري مباشر بين أمريكا الجنوبية والعالم العربي، وسيحضر من جانب دول أمريكا الجنوبية للمنتدى ما لا يقل عن 34 من ممثلي الشركات والمنظمات مثل غرفة التجارة العربية البرازيلية التي تُعد واحدة من المنظمات المنظمة للمنتدى.
وذكرت أن من الموضوعات التي ستناقش، إقامة مسار بحري مباشر بين أمريكا الجنوبية والعالم العربي، وسيحضر من جانب دول أمريكا الجنوبية للمنتدى ما لا يقل عن 34 من ممثلي الشركات والمنظمات مثل غرفة التجارة العربية البرازيلية التي تُعد واحدة من المنظمات المنظمة للمنتدى.
حد أدنى لأسعار النفط:
أما موقع “naija247news” فتناول تصريحات لرئيس فنزويلا “نيكولاس مادورو”، تحدث فيها عن أنه سيدفع باتجاه مقترح لوضع حد أدنى لأسعار النفط يتراوح ما بين 70 إلى 80 دولارًا للبرميل؛ لضمان الاستثمار في حقول النفط، والمساعدة في تقوية الاقتصاد المنكمش ببلاده، وذلك خلال مشاركته في القمة بالرياض.
وكشف الرئيس الفنزويلي عن أن بلاده تنسّق مع الإكوادور وإيران والجزائر لتقديم المقترح بالقمة.
وتحدث الموقع عن أن القمة تُعد منتدى للتعاون السياسي، وعامة لا تشمل مناقشات فنية بشأن أسعار النفط أو سياسات الإنتاج المختصة بها اجتماعات أوبك.
أما موقع “naija247news” فتناول تصريحات لرئيس فنزويلا “نيكولاس مادورو”، تحدث فيها عن أنه سيدفع باتجاه مقترح لوضع حد أدنى لأسعار النفط يتراوح ما بين 70 إلى 80 دولارًا للبرميل؛ لضمان الاستثمار في حقول النفط، والمساعدة في تقوية الاقتصاد المنكمش ببلاده، وذلك خلال مشاركته في القمة بالرياض.
وكشف الرئيس الفنزويلي عن أن بلاده تنسّق مع الإكوادور وإيران والجزائر لتقديم المقترح بالقمة.
وتحدث الموقع عن أن القمة تُعد منتدى للتعاون السياسي، وعامة لا تشمل مناقشات فنية بشأن أسعار النفط أو سياسات الإنتاج المختصة بها اجتماعات أوبك.
قمة وسط التوترات:
من جانبه قال موقع “Caribbean News Now”: إن القمة التي تجري في الرياض تأتي في ظل تصاعد التوترات بين دولتين لاتينيتين، هما جويانا وفنزويلا، وتنامي الاضطرابات السياسية في العالم العربي.
وأشار إلى أن كثيرًا من قادة الدول العربية سيحضرون للقمة في الرياض، حيث تتمتع المملكة بنفوذ سياسي واقتصادي كبير في المنطقة، في ظل تنامي النفوذ الاقتصادي والسياسي لإيران في نفس المنطقة.
وتحدث عن أن فنزويلا أعادت إحياء الادعاء بأن لها الحق في ثلثي جويانا، خاصة بعد اكتشاف حقل للنفط والغاز ضخم في جويانا قبل أشهر.
وأشار الموقع إلى تأكيد رئيس فنزويلا حضوره للقمة في الرياض وسعيه لوضع إستراتيجية للدفاع عن سوق النفط، في وقت رفضت فيه دول الخليج الأسبوع الجاري دعوته لعقد اجتماع لمنظمة أوبك لمعالجة مسألة انخفاض أسعار النفط التي أثرت بشدة على اقتصاد البلاد.
وذكر أنه مع انخفاض أسعار النفط فإن قبضة الرئيس الفنزويلي على السلطة ربما تقترب من نهايتها، في وقت يتهم فيه الولايات المتحدة وشركة “إكسون موبيل” النفطية بالعمل مع جويانا لزعزعة استقرار بلاده.
وأضاف الموقع أنه لا يعرف بعد ما إذا كان رئيس جويانا سيشارك في القمة، خاصة أن بلاده لم تؤكد بعد، وما زالت تلتزم الصمت، كما أن الإدارة الحاكمة حاليًّا هناك لم تعُد أي مؤشرات بشأن سياساتها مع دول الشرق الأوسط ومنظمة التعاون الإسلامي، كما أن سفارتها في الكويت لا يتواجد بها سفير مقيم منذ أكثر من عام.
وتحدث عن أن جويانا لم تستخدم مطلقًا عضويتها في تلك المنتديات لتعزيز التنمية الاقتصادية لديها؛ وذلك وفقًا لدبلوماسيين جويانيين ومن منظمة المؤتمر الإسلامي، كما أن الخلاف بينها وبين فنزويلا لم يثر بشكل عام أو خاص في تلك المنتديات.
وأبرز الموقع تصريحات لسفير المملكة في القاهرة أحمد قطان، الذي التقى بمسؤولين بارزين عرب وأمريكيين جنوبيين، وتحدث فيها عن أن المملكة مع أشقائها العرب تدرك أهمية العلاقات مع الأصدقاء في أمريكا الجنوبية، ونأمل في تطوير وتعزيز العلاقات في كافة المجالات؛ للوصول إلى أفضل أشكال التعاون والتنسيق.
من جانبه قال موقع “Caribbean News Now”: إن القمة التي تجري في الرياض تأتي في ظل تصاعد التوترات بين دولتين لاتينيتين، هما جويانا وفنزويلا، وتنامي الاضطرابات السياسية في العالم العربي.
وأشار إلى أن كثيرًا من قادة الدول العربية سيحضرون للقمة في الرياض، حيث تتمتع المملكة بنفوذ سياسي واقتصادي كبير في المنطقة، في ظل تنامي النفوذ الاقتصادي والسياسي لإيران في نفس المنطقة.
وتحدث عن أن فنزويلا أعادت إحياء الادعاء بأن لها الحق في ثلثي جويانا، خاصة بعد اكتشاف حقل للنفط والغاز ضخم في جويانا قبل أشهر.
وأشار الموقع إلى تأكيد رئيس فنزويلا حضوره للقمة في الرياض وسعيه لوضع إستراتيجية للدفاع عن سوق النفط، في وقت رفضت فيه دول الخليج الأسبوع الجاري دعوته لعقد اجتماع لمنظمة أوبك لمعالجة مسألة انخفاض أسعار النفط التي أثرت بشدة على اقتصاد البلاد.
وذكر أنه مع انخفاض أسعار النفط فإن قبضة الرئيس الفنزويلي على السلطة ربما تقترب من نهايتها، في وقت يتهم فيه الولايات المتحدة وشركة “إكسون موبيل” النفطية بالعمل مع جويانا لزعزعة استقرار بلاده.
وأضاف الموقع أنه لا يعرف بعد ما إذا كان رئيس جويانا سيشارك في القمة، خاصة أن بلاده لم تؤكد بعد، وما زالت تلتزم الصمت، كما أن الإدارة الحاكمة حاليًّا هناك لم تعُد أي مؤشرات بشأن سياساتها مع دول الشرق الأوسط ومنظمة التعاون الإسلامي، كما أن سفارتها في الكويت لا يتواجد بها سفير مقيم منذ أكثر من عام.
وتحدث عن أن جويانا لم تستخدم مطلقًا عضويتها في تلك المنتديات لتعزيز التنمية الاقتصادية لديها؛ وذلك وفقًا لدبلوماسيين جويانيين ومن منظمة المؤتمر الإسلامي، كما أن الخلاف بينها وبين فنزويلا لم يثر بشكل عام أو خاص في تلك المنتديات.
وأبرز الموقع تصريحات لسفير المملكة في القاهرة أحمد قطان، الذي التقى بمسؤولين بارزين عرب وأمريكيين جنوبيين، وتحدث فيها عن أن المملكة مع أشقائها العرب تدرك أهمية العلاقات مع الأصدقاء في أمريكا الجنوبية، ونأمل في تطوير وتعزيز العلاقات في كافة المجالات؛ للوصول إلى أفضل أشكال التعاون والتنسيق.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685