جازان - زوايا الحدث:
ادت خلافات داخلية بين المتمردين إلى تصفية
بعض القيادات بعضها الآخر إثر قتل الحوثيين ثلاث قيادات من أتباع المخلوع
في محافظتي البيضاء وذمار، ليرد أنصار المخلوع بقتل قيادي حوثي في محافظة
ريمة - بدأت ترصد باستمرار الأجهزة المعنية في القوات المسلحة السعودية
مكالمات للعناصر المعادية بشكل مستمر كجزء من العمل العسكري لتتبع تحركات
الميليشيات والعناصر المعادية ورصد أي محاولات لاختراق الحدود السعودية.
اللافت مؤخرا رصد مكالمات تظهر تدنيا واضحا في معنويات العناصر الحوثية ومطالبتهم لقيادتهم بالانسحاب لعدم قدرتهم على مواجهة العمليات الدفاعية التي تقوم بها القوات المشتركة على الحدود، خاصة في قطاع الحرث الذي يشهد اشتباكات مستمرة مع العناصر المعادية من ميليشيات الحوثي مدعومة بقوات المخلوع صالح.
اللافت مؤخرا رصد مكالمات تظهر تدنيا واضحا في معنويات العناصر الحوثية ومطالبتهم لقيادتهم بالانسحاب لعدم قدرتهم على مواجهة العمليات الدفاعية التي تقوم بها القوات المشتركة على الحدود، خاصة في قطاع الحرث الذي يشهد اشتباكات مستمرة مع العناصر المعادية من ميليشيات الحوثي مدعومة بقوات المخلوع صالح.
وقالت الاخبارية السعودية نقلا عن مصدر عسكري أن المكالمات الأخيرة
التي تم رصدها تظهر مطالبات العناصر المعادية لقياداتهم بالانسحاب من جميع
المواقع وسط حالة من الهلع والخوف بعد أن تزايد عدد القتلى في صفوفهم
ولصعوبة وصول الدعم لهم في ظل عمليات الرد السريعة لقوات التحالف العربية.
* قصص من وحي الخيال
حالة الهلع والخوف التي باتت تهوي بمعنويات الحوثيين وقوات المخلوع صالح اضطرت قياداتهم إلى استخدام الحيل والخزعبلات كأداة لتضليل أتباعهم السذج واستغلال سطحية تفكيرهم للزج بهم في مهالك الردى على خطوط التماس على الشريط الحدودي للمملكة، في محاولة أخيرة من أجل احتواء مطالب أتباعهم بالانسحاب.
وباتت هذه الوسيلة الأخيرة التي يراهن عليها قيادات الحوثي، إذ اضطروا وسط الوهن الذي أصابهم إلى تضليل أتباعهم بقصص من وحي الخيال واللعب على وتر العواطف لدى أتباعهم وإيهامهم بأنه يرى الملائكة تحمل قتلاهم في السماء مستغلا سذاجة أتباعه.. وهذا ما تم رصده في إحدى المحادثات بين القادة وأتباعهم.
ويتضح جليا أن الكفاءة والتفوق العسكري للقوات المشتركة إضافة للضربات الجوية المتواصلة من القوات الجوية ومن الراجمات والمدفعية، أدت إلى إضعاف إمكانات الميليشيات المعادية التي باتت تتخبط على الحدود السعودية وتستشعر الخطر وأن موعد الحسم قد اقترب.
وقالت مصادر مطلعة أن القوات السعودية تمكنت من تصفية 86 حوثيا بضربات نوعية للقوات المشتركة وتراجع كبير للعدو على امتداد الشريط الحدودي. وقال مراسل قناة الاخبارية السعودية فرار 25 حوثيا فجر يوم امس من جبهة القتال شرق الخوبة وشرق جبل الدود وضبط 7 مقاتلين قرب حرم الحدود بشرق الملاحيط. وتواصل قوات التحالف المرابطة على الحدود المملكة عملياتها العسكرية ضد ميليشيات الحوثي وصالح لمنع وصولهم إلى الأراضي السعودية
* قصص من وحي الخيال
حالة الهلع والخوف التي باتت تهوي بمعنويات الحوثيين وقوات المخلوع صالح اضطرت قياداتهم إلى استخدام الحيل والخزعبلات كأداة لتضليل أتباعهم السذج واستغلال سطحية تفكيرهم للزج بهم في مهالك الردى على خطوط التماس على الشريط الحدودي للمملكة، في محاولة أخيرة من أجل احتواء مطالب أتباعهم بالانسحاب.
وباتت هذه الوسيلة الأخيرة التي يراهن عليها قيادات الحوثي، إذ اضطروا وسط الوهن الذي أصابهم إلى تضليل أتباعهم بقصص من وحي الخيال واللعب على وتر العواطف لدى أتباعهم وإيهامهم بأنه يرى الملائكة تحمل قتلاهم في السماء مستغلا سذاجة أتباعه.. وهذا ما تم رصده في إحدى المحادثات بين القادة وأتباعهم.
ويتضح جليا أن الكفاءة والتفوق العسكري للقوات المشتركة إضافة للضربات الجوية المتواصلة من القوات الجوية ومن الراجمات والمدفعية، أدت إلى إضعاف إمكانات الميليشيات المعادية التي باتت تتخبط على الحدود السعودية وتستشعر الخطر وأن موعد الحسم قد اقترب.
وقالت مصادر مطلعة أن القوات السعودية تمكنت من تصفية 86 حوثيا بضربات نوعية للقوات المشتركة وتراجع كبير للعدو على امتداد الشريط الحدودي. وقال مراسل قناة الاخبارية السعودية فرار 25 حوثيا فجر يوم امس من جبهة القتال شرق الخوبة وشرق جبل الدود وضبط 7 مقاتلين قرب حرم الحدود بشرق الملاحيط. وتواصل قوات التحالف المرابطة على الحدود المملكة عملياتها العسكرية ضد ميليشيات الحوثي وصالح لمنع وصولهم إلى الأراضي السعودية
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685