◀ كمال محمود ▏ متابعات
بث
ناشطون سوريون تسجيلا صوتيا لمسؤول التفاوض في حلب، الفاروق أبوبكر،
الخميس، يطالب فيه فصائل المعارضة بوقف إطلاق النار على جميع الجبهات
إيذانا ببدء دخول اتفاق وقف إطلاق النار في حلب حيز التنفيذ.
وقال
مسؤولون بالمعارضة السورية، مساء الأربعاء، إن اتفاقا لوقف إطلاق النار في
حلب عاد إلى مساره وإن تنفيذه بما في ذلك الإجلاء من آخر المناطق، التي
تسيطر عليها المعارضة في شرق حلب سيبدأ خلال ساعات.
وأوضح المتحدث العسكري لجماعة نور الدين الزنكي، عبدالسلام عبدالرزاق، أنه جرى التوصل إلى اتفاق وسيبدأ تنفيذه خلال الساعات المقبلة.
وأضاف أن الاتفاق شمل إجلاء أشخاص من قريتين تحاصرهما قوات المعارضة في محافظة إدلب، وهو شرط وضعه الجانب الحكومي لإبرام الاتفاق، الذي تعثر الأربعاء وسط قتال شديد في حلب ليُستأنف العمل به من جديد.
وقال مسؤول بالجبهة الشامية إن التنفيذ سيبدأ في الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (0400 بتوقيت غرينتش)، الخميس.
وأكد مسؤول في تحالف عسكري موال لدمشق أن اتفاق الهدنة سار وأن نحو 15 ألف شخص سيغادرون من قريتي الفوعة وكفريا مقابل خروج المسلحين وأسرهم وأي شخص يريد المغادرة من المدنيين من حلب، مضيفا أنهم سيتوجهون إلى محافظة إدلب.
لكن المسؤول بالجبهة الشامية نفى أن 15 ألف شخص سيغادرون القريتين وقال إن المصابين فقط سيتم إجلاؤهم، فيما لم يتضح على الفور كيف تم التوصل إلى الاتفاق.
وأوضح المتحدث العسكري لجماعة نور الدين الزنكي، عبدالسلام عبدالرزاق، أنه جرى التوصل إلى اتفاق وسيبدأ تنفيذه خلال الساعات المقبلة.
وأضاف أن الاتفاق شمل إجلاء أشخاص من قريتين تحاصرهما قوات المعارضة في محافظة إدلب، وهو شرط وضعه الجانب الحكومي لإبرام الاتفاق، الذي تعثر الأربعاء وسط قتال شديد في حلب ليُستأنف العمل به من جديد.
وقال مسؤول بالجبهة الشامية إن التنفيذ سيبدأ في الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (0400 بتوقيت غرينتش)، الخميس.
وأكد مسؤول في تحالف عسكري موال لدمشق أن اتفاق الهدنة سار وأن نحو 15 ألف شخص سيغادرون من قريتي الفوعة وكفريا مقابل خروج المسلحين وأسرهم وأي شخص يريد المغادرة من المدنيين من حلب، مضيفا أنهم سيتوجهون إلى محافظة إدلب.
لكن المسؤول بالجبهة الشامية نفى أن 15 ألف شخص سيغادرون القريتين وقال إن المصابين فقط سيتم إجلاؤهم، فيما لم يتضح على الفور كيف تم التوصل إلى الاتفاق.
◀◀◀ وعلى صعيد متصل قررت فرنسا إطفاء أنوار برج إيفل، مساء الأربعاء، تضامنا مع ما يتعرض له الآمنون الأبرياء من قتل وإبادة في مدينة حلب السورية.
وأعلنت بلدية باريس قرار إطفاء أنوار برج إيفل، في الثامنة مساء تضامنا مع مدينة حلب التي يعيش سكانها وضعا لا يحتمل.
وأكدت محافظ العاصمة الفرنسية باريس السيدة آن هيدالغو، بأن "رمزية هذه الخطوة تهدف للفت نظر العالم والمجتمع الدولي للوضع الكارثي في حلب".
وخلال أيام الحداد الوطني تطفئ فرنسا أضواء برج إيفل أو تلونها بألوان العلم الفرنسي.
ويعتبر برج إيفل رمزا لمدينة باريس وشعارا لها، وهو أشهر معلم سياحي في فرنسا يستقبل يوميا 6 آلاف سائح أي ستة ملايين سنويا، وقد استقطب ما يزيد عن 236 مليون زائر منذ افتتاحه.
وأعلنت بلدية باريس قرار إطفاء أنوار برج إيفل، في الثامنة مساء تضامنا مع مدينة حلب التي يعيش سكانها وضعا لا يحتمل.
وأكدت محافظ العاصمة الفرنسية باريس السيدة آن هيدالغو، بأن "رمزية هذه الخطوة تهدف للفت نظر العالم والمجتمع الدولي للوضع الكارثي في حلب".
وخلال أيام الحداد الوطني تطفئ فرنسا أضواء برج إيفل أو تلونها بألوان العلم الفرنسي.
ويعتبر برج إيفل رمزا لمدينة باريس وشعارا لها، وهو أشهر معلم سياحي في فرنسا يستقبل يوميا 6 آلاف سائح أي ستة ملايين سنويا، وقد استقطب ما يزيد عن 236 مليون زائر منذ افتتاحه.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685