12/2/2017 9:46 م
زوايا الحدث - الجنادرية
نوه عدد من الإعلاميين المشاركين في فعاليات المهرجان الوطني للتراث
والثقافة " الجنادرية 31 " بمستوى الطرح والفكر والموضوعات التي تضمنتها
أوراق العمل التي نوقشت في جلسات البرنامج الثقافي المصاحب للمهرجان الوطني
للتراث والثقافة ، التي لامست الهم العربي ، وسعت إلى علاج قضاياه الفكرية
الملحة .
وعبروا في تصريحات لوكالة الانباء السعودية " واس " عن شكرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود " حفظه الله " على حسن التنظيم والدعوة والضيافة ، التي ليست بمستغربة على المملكة العربية السعودية، حيث وصف الكاتب الصحفي والإعلامي عرفان نظام الدين " لقاء ضيوف المهرجان الوطني للتراث والثقافة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز " حفظه الله " بأنه كان لقاءا مميزا ، إذ جاء في ظروف غير مستقرة تعيشها المنطقة العربية، ومع هذا نجده " حفظه الله " يرعى مهرجانا ثقافيا ، ويتحدث عن الإخوة العرب وعن التضامن في كلمة مختصرة ولكن لها معان عظيمة " .
وقال نظام الدين :" إن لقاء خادم الحرمين الشريفين بضيوف المهرجان كان حميميا جدا ، كالعادة صديق الصحفيين والمثقفين على مدى التاريخ ، كان دائما يستقبل ويناقش ويستمع إلى آرائهم ، ويشجع على حرية الفكر وحرية الرأي " مترحماً على المغفور له الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي كان له الفضل في تأسيس هذا المهرجان ، منذ 31 عاما ، مشيرا إلى أن مهرجان الجنادرية له أبعاد مهمة حيث يجمع تحت سماء المملكة ممثليها وممثلي العالم الإسلامي من مثقفين ومفكرين وأدباء وإعلاميين .
وأشار عرفان نظام الدين إلى ما تميزت به الندوات المنعقدة التي كانت متماشية مع ما يجري الآن من مجريات متسارعة في المنطقة العربية والعالمية ، معبراً عن شكره لسمو وزير الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا للمهرجان على متابعته لتفاصيل تنظيم هذا المهرجان ولكل العاملين فيه على حسن التنظيم .
وقال " خرج أكثر من 200 مثقف وعالم عربي وصحفي وإعلامي من هذا المهرجان مرتاحين جدا ، حيث حظوا أولاً بالسلام على خادم الحرمين الشريفين عن قرب ، و ثانيا تعرفوا على موقف المملكة من عملية التضامن العربي والأخوة العربية ، ودورها الثقافي في إحياء وحدة الأمة من الكبوة والمحنة والتفرقة التي تعيشها الآن ، وأيضا تعرفوا على المثقفين والكتاب السعوديين والإعلاميين " .
من جانبه أكد الكاتب والإعلامي اللبناني وسام سعادة أن مهرجان الجنادرية أصبح مهرجانا شهيرا ومعروفا ، ويعد تظاهرة ثقافية لها أبعاد إقليمية وسياسية ، وقد وصل حد النجاح فيه أن يكرس نفسه في رزنامة شريحة مهمة من المثقفين العرب ، مفيدا بأن هذه الأهمية تكمن في العلاقات والقرب بين هؤلاء المثقفين وأهل القرار في المملكة العربية السعودية فخادم الحرمين الشريفين " حفظه الله " يحرص بنفسه على هذا التواصل .
وقال سعادة " إن أحد أسباب نجاح المهرجان أنه مواكب لأحداث الساعة ، لحظة بلحظة ، وأعطى فرصة للتعرف على وجهة النظر الرسمية والثقافة السعودية في العديد من الموضوعات سواء السياسية و غير السياسية " ، مشيراً إلى أن الضيوف المختارين لهذا المهرجان ذوو توجهات وخلفيات فكرية مختلفة ، ومن مواقع سياسية ايضاً مختلفة .
ووصف الإعلامي وسام سعادة دور المملكة بأنه الدور الطليعي بالعالم العربي ، خاصة بعد عملية الانهيار لبعض المجتمعات العربية كالحالة السورية والعراقية والليبية واليمنية ، فهذه الانهيارات ليست فقط لأنظمة الحكم ، ولكن هناك بعض المجتمعات يصعب علينا تصور كيف يمكن أن تخرج بشكل سريع من محنتها الحالية ، وبنفس الوقت هناك هجمة شرسة يقوم بها محور إيراني تقوده إيران .
وعبروا في تصريحات لوكالة الانباء السعودية " واس " عن شكرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود " حفظه الله " على حسن التنظيم والدعوة والضيافة ، التي ليست بمستغربة على المملكة العربية السعودية، حيث وصف الكاتب الصحفي والإعلامي عرفان نظام الدين " لقاء ضيوف المهرجان الوطني للتراث والثقافة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز " حفظه الله " بأنه كان لقاءا مميزا ، إذ جاء في ظروف غير مستقرة تعيشها المنطقة العربية، ومع هذا نجده " حفظه الله " يرعى مهرجانا ثقافيا ، ويتحدث عن الإخوة العرب وعن التضامن في كلمة مختصرة ولكن لها معان عظيمة " .
وقال نظام الدين :" إن لقاء خادم الحرمين الشريفين بضيوف المهرجان كان حميميا جدا ، كالعادة صديق الصحفيين والمثقفين على مدى التاريخ ، كان دائما يستقبل ويناقش ويستمع إلى آرائهم ، ويشجع على حرية الفكر وحرية الرأي " مترحماً على المغفور له الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي كان له الفضل في تأسيس هذا المهرجان ، منذ 31 عاما ، مشيرا إلى أن مهرجان الجنادرية له أبعاد مهمة حيث يجمع تحت سماء المملكة ممثليها وممثلي العالم الإسلامي من مثقفين ومفكرين وأدباء وإعلاميين .
وأشار عرفان نظام الدين إلى ما تميزت به الندوات المنعقدة التي كانت متماشية مع ما يجري الآن من مجريات متسارعة في المنطقة العربية والعالمية ، معبراً عن شكره لسمو وزير الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا للمهرجان على متابعته لتفاصيل تنظيم هذا المهرجان ولكل العاملين فيه على حسن التنظيم .
وقال " خرج أكثر من 200 مثقف وعالم عربي وصحفي وإعلامي من هذا المهرجان مرتاحين جدا ، حيث حظوا أولاً بالسلام على خادم الحرمين الشريفين عن قرب ، و ثانيا تعرفوا على موقف المملكة من عملية التضامن العربي والأخوة العربية ، ودورها الثقافي في إحياء وحدة الأمة من الكبوة والمحنة والتفرقة التي تعيشها الآن ، وأيضا تعرفوا على المثقفين والكتاب السعوديين والإعلاميين " .
من جانبه أكد الكاتب والإعلامي اللبناني وسام سعادة أن مهرجان الجنادرية أصبح مهرجانا شهيرا ومعروفا ، ويعد تظاهرة ثقافية لها أبعاد إقليمية وسياسية ، وقد وصل حد النجاح فيه أن يكرس نفسه في رزنامة شريحة مهمة من المثقفين العرب ، مفيدا بأن هذه الأهمية تكمن في العلاقات والقرب بين هؤلاء المثقفين وأهل القرار في المملكة العربية السعودية فخادم الحرمين الشريفين " حفظه الله " يحرص بنفسه على هذا التواصل .
وقال سعادة " إن أحد أسباب نجاح المهرجان أنه مواكب لأحداث الساعة ، لحظة بلحظة ، وأعطى فرصة للتعرف على وجهة النظر الرسمية والثقافة السعودية في العديد من الموضوعات سواء السياسية و غير السياسية " ، مشيراً إلى أن الضيوف المختارين لهذا المهرجان ذوو توجهات وخلفيات فكرية مختلفة ، ومن مواقع سياسية ايضاً مختلفة .
ووصف الإعلامي وسام سعادة دور المملكة بأنه الدور الطليعي بالعالم العربي ، خاصة بعد عملية الانهيار لبعض المجتمعات العربية كالحالة السورية والعراقية والليبية واليمنية ، فهذه الانهيارات ليست فقط لأنظمة الحكم ، ولكن هناك بعض المجتمعات يصعب علينا تصور كيف يمكن أن تخرج بشكل سريع من محنتها الحالية ، وبنفس الوقت هناك هجمة شرسة يقوم بها محور إيراني تقوده إيران .
أما الشاعر اليمني وطالب الدكتوراة في منهج اللغة العربية أحمد عبده الجهمي
فعبر عن اعتزازه بلقاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز
حفظه الله ، وقال " ما لاحظت وما شعرت به هذا الترحيب الكبير الذي لقيناه
منه - حفظه الله - الذي اتضح من خلال استقباله لضيوف المهرجان ، وقد لمست
طيبة وحفاوة لم اشعر بها من قبل" .
وأضاف " نحن اليمنيون نكن لخادم الحرمين الشريفين معزة خاصة ومحبة كبيرة ، لموقفه المشرف مع اليمن يقيناً منه " رعاه الله " أن مصير اليمن والسعودية واحد ، ومشترك "، سائلاً الله أن يديم عليه الصحة وعلى المملكة الحبيبة كل الأمن والاستقرار ، وأن يديم على شعبينا كل روابط الدين والمحبة والأخوة.
وأشار الجهمي إلى أن الندوات الثقافية المصاحبة للجنادرية " 31 " تميزت بعمق الرؤية ، فالضيوف والمحاورون في الندوات في غاية النضج السياسي والإعلامي والأدبي وبأهمية ماطرح فيها من عناوين تمس الواقع العربي الحديث .
وقدم شكره لصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله رئيس اللجنة العليا للمهرجان ، على هذه الدعوة الكريمة ، ولكل من اسهم في تنظيم هذه التظاهرة الثقافية المشرفة .
فيما قال الكاتب والإعلامي المصري أحمد المسلماني أحد ضيوف مهرجان الجنادرية 31 " إن المصريين جميعا يكنون كل التقدير والحب الكبير للمملكة العربية السعودية ، ولخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز " حفظه الله " تقديرا خاصا ، ولا ننسى وقفة المملكة إلى جوار مصر وخاصة في السنوات الأخيرة بعد الثورة المصرية الحديثة ، والصعوبة التي واجهت الشعب المصري أثناء تلك الحقبة ، وبالتالي نكن كل تقدير للملك سلمان وللشعب السعودي الشقيق وحبنا للمملكة ، وعشقنا للأراضي المقدسة ، فنحن في بيتنا الثاني ، وقد جئنا نحمل رسالة حب ورسالة شكر لاستضافة مصر كضيف شرف في المهرجان ، فزيارة خادم الحرمين الشريفين للجناح المصري المشارك في المهرجان يعني لنا الكثير" .
وأضاف " إن المملكة العربية السعودية لها موقع تقدير واحترام كبير ، ونحن نشاركها القلق من الدور الإيراني في المنطقة وهناك تطابق في وجهات النظر في العديد من القضايا "، مشيدا بالثقافة الواسعة والعميقة لخادم الحرمين الشريفين ،حيث تحدث " حفظه الله " خلال لقاءات سابقة عن القضايا المعاصرة والتاريخية مستشهدا بالمراجع والكتب والموسوعات.
من جانبه عبر رئيس مجلس الأعمال السعودي الماليزي المهندس منصور هاجع الفقيري عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود " حفظه الله " وحكومته الرشيدة على هذا التجمع الوطني التراثي الثقافي ، الذي اجتاز المحلية والعربية إلى العالمية ، مؤكدا أن ما تضمه مهرجان الجنادرية من موروث ثقافي قيم ، هو كنز ثقافي تستحقه الأجيال الحالية ، وخير ما يقدم للأجيال القادمة .
وأوضح أن الاستثمار في التراث يحفظ له قيمته ويطور ما اندثر منه، ويدعم المتخصصين فيه ، لكي يكونا تراثاً مدراً ، يحفظ للعاملين فيه مصدر للعيش الكريم ، ويوسع من تسويقه في جميع مناطق المملكة ، مؤكداً أن فرص الاستثمار في الجنادرية عالية جداً وتستحق طرحها للقطاع الخاص لكي يسهم في الحفاظ على إرث الوطن للأجيال القادمة .
وأضاف " نحن اليمنيون نكن لخادم الحرمين الشريفين معزة خاصة ومحبة كبيرة ، لموقفه المشرف مع اليمن يقيناً منه " رعاه الله " أن مصير اليمن والسعودية واحد ، ومشترك "، سائلاً الله أن يديم عليه الصحة وعلى المملكة الحبيبة كل الأمن والاستقرار ، وأن يديم على شعبينا كل روابط الدين والمحبة والأخوة.
وأشار الجهمي إلى أن الندوات الثقافية المصاحبة للجنادرية " 31 " تميزت بعمق الرؤية ، فالضيوف والمحاورون في الندوات في غاية النضج السياسي والإعلامي والأدبي وبأهمية ماطرح فيها من عناوين تمس الواقع العربي الحديث .
وقدم شكره لصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله رئيس اللجنة العليا للمهرجان ، على هذه الدعوة الكريمة ، ولكل من اسهم في تنظيم هذه التظاهرة الثقافية المشرفة .
فيما قال الكاتب والإعلامي المصري أحمد المسلماني أحد ضيوف مهرجان الجنادرية 31 " إن المصريين جميعا يكنون كل التقدير والحب الكبير للمملكة العربية السعودية ، ولخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز " حفظه الله " تقديرا خاصا ، ولا ننسى وقفة المملكة إلى جوار مصر وخاصة في السنوات الأخيرة بعد الثورة المصرية الحديثة ، والصعوبة التي واجهت الشعب المصري أثناء تلك الحقبة ، وبالتالي نكن كل تقدير للملك سلمان وللشعب السعودي الشقيق وحبنا للمملكة ، وعشقنا للأراضي المقدسة ، فنحن في بيتنا الثاني ، وقد جئنا نحمل رسالة حب ورسالة شكر لاستضافة مصر كضيف شرف في المهرجان ، فزيارة خادم الحرمين الشريفين للجناح المصري المشارك في المهرجان يعني لنا الكثير" .
وأضاف " إن المملكة العربية السعودية لها موقع تقدير واحترام كبير ، ونحن نشاركها القلق من الدور الإيراني في المنطقة وهناك تطابق في وجهات النظر في العديد من القضايا "، مشيدا بالثقافة الواسعة والعميقة لخادم الحرمين الشريفين ،حيث تحدث " حفظه الله " خلال لقاءات سابقة عن القضايا المعاصرة والتاريخية مستشهدا بالمراجع والكتب والموسوعات.
من جانبه عبر رئيس مجلس الأعمال السعودي الماليزي المهندس منصور هاجع الفقيري عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود " حفظه الله " وحكومته الرشيدة على هذا التجمع الوطني التراثي الثقافي ، الذي اجتاز المحلية والعربية إلى العالمية ، مؤكدا أن ما تضمه مهرجان الجنادرية من موروث ثقافي قيم ، هو كنز ثقافي تستحقه الأجيال الحالية ، وخير ما يقدم للأجيال القادمة .
وأوضح أن الاستثمار في التراث يحفظ له قيمته ويطور ما اندثر منه، ويدعم المتخصصين فيه ، لكي يكونا تراثاً مدراً ، يحفظ للعاملين فيه مصدر للعيش الكريم ، ويوسع من تسويقه في جميع مناطق المملكة ، مؤكداً أن فرص الاستثمار في الجنادرية عالية جداً وتستحق طرحها للقطاع الخاص لكي يسهم في الحفاظ على إرث الوطن للأجيال القادمة .
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685