زوايا الحدث- المتابعة ┃
وأعلنت اللجنة أن نسبة الاقبال على المشاركة في التصويت بلغت 72.61 في المئة.
وجاء هذا الاعلان على الرغم من طلب رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، في اللحظة الاخيرة إلغاء نتائج الاستفتاء.
وحض العبادي القيادة الكردية على الدخول في حوار قائلا "يجب أن يُلغى هذا الاستفتاء ونبدأ في حوار في إطار الدستور. لن ندخل في أي حوار بناء على نتائج مثل هذا الاستفتاء".
وأكد العبادي في كلمة أمام البرلمان في بغداد أن الحكومة المركزية لن تناقش على الإطلاق نتائج الاستفتاء.
ويقول الزعماء الاكراد أن التصويت بنعم في الاستفتاء سيعطيهم تفويضا للبدء بمفاوضات مع الحكومة المركزية في بغداد ومع دول الجوار.
وفي غضون ذلك، حض البرلمان العراقي رئيس الوزراء على نشر قوات في محافظة كركوك الغنية بالنفط وفي المناطق الأخرى المتنازع عليها التي تسيطر عليها قوات البيشمركة الكردية.
وكانت الحكومة المركزية في العراق أمهلت الإقليم ثلاثة أيام لتسليمها إدارة المطارات وإلا واجه حظرا جويا.
وأعلنت الحكومة إيقاف جميع الرحلات الجوية الدولية من وإلى مطاري أربيل والسليمانية اعتبارا من يوم الجمعة وحتى يتم تسليم إدارة المطارين، فضلا عن إخضاع المنافذ الحدودية البرية مع دول أخرى في إقليم كردستان لإشرافها، وإغلاق المنافذ غير الرسمية.
وقد سيطر مقاتلو قوات البيشمركة الكردية على مدينة كركوك بعد أن اندفع مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية للسيطرة على مساحات واسعة في شمال العراق إثر تراجع الجيش العراقي أمام تقدمهم في عام 2014.
تعد كركوك الغنية بالنفط محافظة متعددة الاثنيات، يسكنها التركمان والأكراد والعرب وأقليات دينية وعرقية أخرى، ويطالب الإقليم بضمها إلى أراضيه.
واجرت السلطات الكردية الاستفتاء في المحافظات الثلاث التي تشكل الإقليم، فضلا عن المناطق المتنازع عليها التي تسميها "المناطق الكردستانية خارج إدارة الإقليم".
وقال مسؤولون في اللجنة العليا للاستفتاء إن 2861000 شخص قد صوتوا بنعم للانفصال، وصوت 224000 بلا، وكانت نسبة الإقبال على التصويت 72.61 ممن يحق لهم التصويت في الاستفتاء.
ووافقت حكومة إقليم كردستان العراق، الأربعاء، على وجود مراقبين عراقيين في مطاري الإقليم الدوليين، أربيل والسليمانية، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية".
أيد أكثر من 92 في المئة من الأكراد
المشاركين في الاستفتاء في إقليم كردستان العراق الإنفصال عنه، بحسب
النتائج الرسمية الأولية التي اعلنتها اللجنة العليا للاستفتاء في الإقليم.
وأعلن
مسؤولون في اللجنة في مؤتمر صحفي ظهر الأربعاء في عاصمة الإقليم أربيل أن
نسبة 92.7 من مجموع المشاركين في الاستفتاء ( 3.305.925 ) صوتوا بنعم. وأعلنت اللجنة أن نسبة الاقبال على المشاركة في التصويت بلغت 72.61 في المئة.
وجاء هذا الاعلان على الرغم من طلب رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، في اللحظة الاخيرة إلغاء نتائج الاستفتاء.
وحض العبادي القيادة الكردية على الدخول في حوار قائلا "يجب أن يُلغى هذا الاستفتاء ونبدأ في حوار في إطار الدستور. لن ندخل في أي حوار بناء على نتائج مثل هذا الاستفتاء".
وأكد العبادي في كلمة أمام البرلمان في بغداد أن الحكومة المركزية لن تناقش على الإطلاق نتائج الاستفتاء.
ويقول الزعماء الاكراد أن التصويت بنعم في الاستفتاء سيعطيهم تفويضا للبدء بمفاوضات مع الحكومة المركزية في بغداد ومع دول الجوار.
وفي غضون ذلك، حض البرلمان العراقي رئيس الوزراء على نشر قوات في محافظة كركوك الغنية بالنفط وفي المناطق الأخرى المتنازع عليها التي تسيطر عليها قوات البيشمركة الكردية.
وكانت الحكومة المركزية في العراق أمهلت الإقليم ثلاثة أيام لتسليمها إدارة المطارات وإلا واجه حظرا جويا.
وأعلنت الحكومة إيقاف جميع الرحلات الجوية الدولية من وإلى مطاري أربيل والسليمانية اعتبارا من يوم الجمعة وحتى يتم تسليم إدارة المطارين، فضلا عن إخضاع المنافذ الحدودية البرية مع دول أخرى في إقليم كردستان لإشرافها، وإغلاق المنافذ غير الرسمية.
وقد سيطر مقاتلو قوات البيشمركة الكردية على مدينة كركوك بعد أن اندفع مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية للسيطرة على مساحات واسعة في شمال العراق إثر تراجع الجيش العراقي أمام تقدمهم في عام 2014.
تعد كركوك الغنية بالنفط محافظة متعددة الاثنيات، يسكنها التركمان والأكراد والعرب وأقليات دينية وعرقية أخرى، ويطالب الإقليم بضمها إلى أراضيه.
واجرت السلطات الكردية الاستفتاء في المحافظات الثلاث التي تشكل الإقليم، فضلا عن المناطق المتنازع عليها التي تسميها "المناطق الكردستانية خارج إدارة الإقليم".
وقال مسؤولون في اللجنة العليا للاستفتاء إن 2861000 شخص قد صوتوا بنعم للانفصال، وصوت 224000 بلا، وكانت نسبة الإقبال على التصويت 72.61 ممن يحق لهم التصويت في الاستفتاء.
ووافقت حكومة إقليم كردستان العراق، الأربعاء، على وجود مراقبين عراقيين في مطاري الإقليم الدوليين، أربيل والسليمانية، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية".
وأشعل
الاستفتاء على استقلال الإقليم خلافا حادا مع الحكومة العراقية، مما دفع
الأخيرة للضغط على كردستان من أجل إثنائه عن خطط الانفصال.
وأظهرت النتائج النهائية للاستفتاء التي أذيعت الأربعاء، أن 93 بالمئة ممن أدلوا بأصواتهم وافقوا على الاستقلال.
وبدأت شركات الطيران الأجنبية تعليق رحلاتها إلى المطارين الدوليين في كردستان، بعد أن قالت سلطة الطيران المدني العراقية إن الرحلات الدولية إلى أربيل والسليمانية علقت في الساعة 1500 بتوقيت غرينتش، الثلاثاء.
ورفضت السلطات الكردية طلب بغداد إلغاء الاستفتاء كشرط للحوار، وتسليم المطارين الدوليين في الإقليم.
وأظهرت النتائج النهائية للاستفتاء التي أذيعت الأربعاء، أن 93 بالمئة ممن أدلوا بأصواتهم وافقوا على الاستقلال.
وبدأت شركات الطيران الأجنبية تعليق رحلاتها إلى المطارين الدوليين في كردستان، بعد أن قالت سلطة الطيران المدني العراقية إن الرحلات الدولية إلى أربيل والسليمانية علقت في الساعة 1500 بتوقيت غرينتش، الثلاثاء.
ورفضت السلطات الكردية طلب بغداد إلغاء الاستفتاء كشرط للحوار، وتسليم المطارين الدوليين في الإقليم.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685