0
              






الرقطاء هي الأفعى السامة والأكثر أنتشاراً في إسرائيل وشبيه الشيء منجذباً أليه حسب هذا  الذي أسمه الحقيقي المبين بعنوان المقال أعلاه  فهو أستحقاقاً  رسمي قدره وبات ظلم العصر على الشعوب العربية ومنها شعب العراق الحر الذي يرفض الظلم ولا يقبل بالعبودية  وسوف ما أعطتني الشبكة العنكبوتية ....
سألوني الكثيرون من زملائي الصحافيين والإعلاميين أساتذة مثقفين  ومتحضرين وحتى أخيار أنكم لا ترتاحون لهذا الدكتور الإعلامي أعلاه  فأجبتهم بعنواني الواضح الصريح  أقاتلهُ  وأحاريهُ بقلمي أينما  يكون  لأنهُ... سبب الأبتلاء ...ومدمر الأهل والأعزاء ... ومفرق الناس الأسوياء... بسبب أسلوبه  وتعامله الإعلامي  الذي يريد به أشعال فتنة داخلية  على كل شعوب الأرض العربية ومنهم شعبي  بأداة إعلامه المسيس قطرياً.
ولو أستعرضنا تلك الجرائم بالعراق لم ولن تتسع لها ملايين الدفاتر والسجلات فعددها وأشكالها وطرق تنقيذها الذي يتفنن به مجرموا الإعلام  يفوق التصور وأولهم  الإعلامي بأرهابه الأعمى والذي لا يرتقي بأسس المعايير المهنية  فيصل القاسم المحرض على الطائفية  لكونه من تجارالحروب الإعلامية  التحريضية  من خلال برنامجه الأتجاه المعاكس أصبحت الصورة بالصورة والدليل بالدليل والحدث بالحدث  أضف إلى ذلك الجزيرة  والحملات الشعواء اليومية التي تشنها  على شعوب الأرض منها شعب العراق  علماً نحنُ اليوم أمام من يستهدف العراق وشعبه وأقصد قطر وحكومتها .

ياسادة يا كرام هل تعرفون  لماذا جنّ  جنون  الشعوب العربية  ومنم أنا من الإعلامي أعلاه المثير للجدل  لأنهُ جعل الشعوب العربية تتقاتل فيما بينها  واليوم العربي يذبح العربي  والمسلم يذبح المسلم والجزيرة وإعلامها  المزيف المفبرك يبثونهم علناً نهاراً جهاراً وبلا أستيحاء  أضف إلى ذلك أن قناة الجزيرة باتت السوء بضاعتها وأصبحت  فاسدة ورائحتها  عفنة لا تطاق  وهي ليس ببعيدة على المتلقي  والمشاهد   الكريم و بالتالي  عرفنا وعلمنا بعد لا تنطلي أساليبهم علينا  بعد اليوم حتى وصل الأمر بالشعوب أن تكره  وتحتقر قناة الجزيرة  وبرنامج الأتجاه المعاكس  والغريب في الأمر أن فيصل القاسم مازال يتعامل مع التأجيج وهي مهنته الحقيقية  أقتبسها وأستشفها وأستقاها  بسنون عديدة  وتعب وسهر عليها الليالي حتى حصل عليها وهي أكبر شهادة  فخرية على مر الأزمنة والعصور (((ذبح الإنسان العربي؟؟؟)))  وبالخصوص العراقي   على أخيه العراقي  وكذلك السوري  لكونه  أكثر  أبادة وهو أبن  جلدته وأبن بلده لأنهُ المتخلى عنه  وعن وطنه سوريا وأنكر أصله  قرية الثعلة محافظة السويداء  وحتى غير موالديه  وأصبح من مواليد  1980   وأصبح من مواليد  الجزيرة  الدوحة علما أنه  من مواليد1961 بسبب ملذات الحياة الدنيوية التي يأمن بها بالمطلق

 ودليلي الدامغ...الكويت :مؤتمر دولي يخصص مليار دولار لمساعدة السوريين  فيصل القاسم ألمانيا الهتلرية النازية تبرعت بعشرة ملايين يورو لشعبك المسكين  المنكوب بسبب داعش والأرهاب الذي دمرهم وأبكاني على حالهم كذلك تبرعت الكويت والأمارات  والسعودية ونتمنى مثل ما ذكر الأستاذ الإعلامي أبو فراس الحمداني على صفحته بالفيس بوك  من أشقائنا السعوديين أن يدرسوا نتائج الحالة السورية وما آلت أليه من دمار وخراب للوطن والمواطن السوري وندعوهم أن يكونوا أكثر حكمة وأن يتعاملوا مع ممثلي الشعب العراقي الذي أفرزته صناديق الأقتراع  والأبتعاد عن داعش والبعث الصدامي في حين (((أخفت؟؟؟))) دولة قطر حجم تبرعها ولم تكشف عنه في المؤتمر هذه عدالة حكومة قطر  وها هي عدالة السماوات المفتوحة التي سلكتها  الدوحة  يا فيصل القاسم وكان المؤتمر بمشاركة 59 دولة ومنظمة أهلية دولية أستضافت الكويت الأسبوع الفائت مؤتمراً عالمياً لدعم المدنيين السوريين خصوصاً منكوبي الأحداث الدائرة هناك والتي شردت وهجرت الملايين منهم كما جاء في صحيفة الأسبوع العربي .
أن فيصل القاسم يقول أن المال لا يشتري  العقول  والواقع يقول غير ذلك  وأن المال أشترى عقله وحتى دينه   غفرانك ربي  فلماذا تنكر علماً أنهُ أتبع سياسة بنفس العجرفة والتعالي  التي سلكتهُ حكومة  قطر وقناة الجزيرة ليعتاش  ويعتاشون  على تناحر الشعوب  حين  يذبح الإنسان أخيه الإنسان وهذه أبشع جريمة  على وجه الأرض بحق البشر رفضتها الماسونية ولم تُقرها الشيفونية  ومن خلال تصرفه الإعلامي هذا أصبح فيصل القاسم  مثل الدجاجة التي تنتف ريشها بنفسها ثم تأخذ وتصيح من البرد ودليلي عندما أرى كتاباته على الفيس بعنوان قاسميات  وبالتالي  أقول لماذا لا يتعلم فيصل القاسم  والجزيرة  وحكومة قطر أن القوة الإعلامية  التي تحمل في طياتها التأجيج الأنتقام ودمار البشر  لا تنفع مع الشعوب المتحضرة والتي تبحث عن حياة حرة كريمة  ومفاهيم إنسانية تصب لصالح الأوطان من أجل أن يتحقق ما تؤمن به (((العدالة الأجتماعية ))) وإلى الدكتور فيصل القاسم  وحكومة قطر  وشيخها تميم ها هو أسم  العراق  وشعبه أن كنتم لا تعرفوه .
... العراق بطن التأريخ ... وراحلة الزمن...وأديم الحضارات...ومهد النبؤات  ... وتناثرت بين ثنايا  رافديه الأثنيات ...وهابته المماليك... فهو أكبر من أن يداس ... وأعظم من يُساس ...اشرف من سكنهُ...وأستشرف من أستوطنه  ...العلامة الفيلسوف أبو الحسن العابد والآن هل فهمتهم .

وآخر المطاف على الصحافة الأخلاقية والقانون السائد على الأرض عدالتاً  أن تطبق تطبق الآية القرآنية على الإعلامي فيصل القاسم وهي (بسم الله الرحمن الرحمن ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون سورة البقرة 178_ 179 علماً حين يأتون بفيصل القاسم مكبلاً بالحديد في داخل القفص ويحاكم  على أفعاله أنا اول من يحضر جلسة المحاكمة وأطالبه  بحق أغتيال  فلذة كبدي عمر حسين محمد وأخي عباس محمد مطلك وأولاد عمي الأثنان جبار ورور مطلك وخضير ورور مطلك الذين قتلهم  الأرهاب التأجيج عن طريق التأجيج  والطائفية من قبل الجزيرة وإعلامها ......
  
 
 ...................................................................................................
  حسين محمد العراقي    ...  hm901375@gmail.com


إهداء هذا المقال مني    بغداد  كاتب صحافي   جوال  009647700758490


الرجاء الدخول على صفحتي عبر توتير والفيسبوك

https://twitter.com/GhHg39


https://www.facebook.com/profile.php?id=100013873173517


................................................................................................

 

إرسال تعليق

يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685

 
الى الاعلى