جوزاء العنزي وسالم اليامي
الرياض - نجران وكالات
قالت مصادر عسكرية ان القوات السعودية تمكنت اليوم السبت من قتل العشرات من عناصر الميليشيات الحوثية قبالة نجران وبينما زعم اعلام الحوثيين انه تدمير عربات سعودية ومقتل طواقمها في الخوبة في جيزان وإحراق آلية عسكرية ومدرعتين نوع همر في مركز جلاح العسكري السعودي واستهداف قصف صاروخي موقع مستحدث بوادي قصب في الخوبة ، وهو مالم تؤكده السعودية ، واكدت المصادر استمرار الاشتباكات قبالة جيزان ونجران
بدائل تعليمية
والى ذلك شرعت وزارة التعليم ممثلة في اللجنة العليا للحد الجنوبي ومركز الدعم التعليمي والفني بقياس مدى رضا أهالي الحد الجنوبي عن مشروع التوأمة التي تم تطبيقها في العام الدراسي المنصرم ، حيث تباينت الأحكام والردود ما بين مشيدا بمشروع التوأمة وما بين ناقد لعدم نجاحها مطالبين وزارة التعليم بإيجاد بدائل أخرى.
كما نفذ مركز الدعم التعليمي وإدارات التعليم في الحد الجنوبي عددا من ورش العمل لهدف بناء خطة العمل التعليمي والتربوي لمدارس مناطق ومحافظات الحد الجنوبي للعام الدراسي القادم، بمشاركة منسوبي مركز الدعم التعليمي والفني ومديري التعليم والمساعدين ومديري مكاتب التعليم والمعنيين بإدارة العمل بمدارس الحد الجنوبي، وتأتي استعدادا لتحليل متطلبات العمل التعليمي وتلبية احتياجات المرحلة المقبلة وفق الظروف المختلفة والمتوقعة.
وعلم مصدر مطلع أن هناك العديد من المقترحات على طاولة وزير التعليم فيما يخص البدائل في مدارس الحد الجنوبي، وسوف يتم اعتماد إحداها وذلك بعد دراسته من جميع النواحي والأخذ بالاعتبار الأوضاع الأمنية في الحد الجنوبي ، وفقًا لـ”الوطن”.
من جهة أخرى أوضح نائب رئيس اللجنة العليا للحد الجنوبي ومركز الدعم التعليمي والفني الدكتور أحمد قران أن كل نموذج تعليمي له سلبيات وإيجابيات ومشروع التوأمة أحدها، مبينا أن جميع السيناريوهات المتوقعة في الحسبان ووزارة التعليم ممثلة في اللجنة العليا للحد الجنوبي ومركز الدعم التعليمي والفني حريص على طرح كل الخيارات المناسبة، لافتا إلى أن الوضع الأمني هو من يحدد ذلك، مشيرا إلى أن هناك ورش عمل تم عملها من أجل الاستعداد للعام القادم.
بدائل تعليمية
والى ذلك شرعت وزارة التعليم ممثلة في اللجنة العليا للحد الجنوبي ومركز الدعم التعليمي والفني بقياس مدى رضا أهالي الحد الجنوبي عن مشروع التوأمة التي تم تطبيقها في العام الدراسي المنصرم ، حيث تباينت الأحكام والردود ما بين مشيدا بمشروع التوأمة وما بين ناقد لعدم نجاحها مطالبين وزارة التعليم بإيجاد بدائل أخرى.
كما نفذ مركز الدعم التعليمي وإدارات التعليم في الحد الجنوبي عددا من ورش العمل لهدف بناء خطة العمل التعليمي والتربوي لمدارس مناطق ومحافظات الحد الجنوبي للعام الدراسي القادم، بمشاركة منسوبي مركز الدعم التعليمي والفني ومديري التعليم والمساعدين ومديري مكاتب التعليم والمعنيين بإدارة العمل بمدارس الحد الجنوبي، وتأتي استعدادا لتحليل متطلبات العمل التعليمي وتلبية احتياجات المرحلة المقبلة وفق الظروف المختلفة والمتوقعة.
وعلم مصدر مطلع أن هناك العديد من المقترحات على طاولة وزير التعليم فيما يخص البدائل في مدارس الحد الجنوبي، وسوف يتم اعتماد إحداها وذلك بعد دراسته من جميع النواحي والأخذ بالاعتبار الأوضاع الأمنية في الحد الجنوبي ، وفقًا لـ”الوطن”.
من جهة أخرى أوضح نائب رئيس اللجنة العليا للحد الجنوبي ومركز الدعم التعليمي والفني الدكتور أحمد قران أن كل نموذج تعليمي له سلبيات وإيجابيات ومشروع التوأمة أحدها، مبينا أن جميع السيناريوهات المتوقعة في الحسبان ووزارة التعليم ممثلة في اللجنة العليا للحد الجنوبي ومركز الدعم التعليمي والفني حريص على طرح كل الخيارات المناسبة، لافتا إلى أن الوضع الأمني هو من يحدد ذلك، مشيرا إلى أن هناك ورش عمل تم عملها من أجل الاستعداد للعام القادم.
إرسال تعليق
يمكنكم مراسلتنا على vib4367@hotmail.com او واتس اب 0563199685